- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد المرجع الديني الإيراني آية الله "حسين نوري همداني" على ضرورة الوقوف بوجه محاولات بث الفتنة والتفرقة بين الشيعة والسنة، قائلاً: إن العدو يريد من خلال بثه للفتنة والتفرقة المساس بأصل الدين الإسلامي وضربه في جوهره.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- أن آية الله نوري همداني وصف خلال لقائه عدداً من الطلبة والدعاة الموفدين بمناسبة عشرة الولاية، ذكرى "الغدير" بأنها ثروة عظيمة لجميع المسلمين، قائلاً: يجب أن تكون إحتفالات الغدير بأبهى وأسمى صورها، وأن نعرّف عقائدنا للعالم بعيداً عن التفرقة والإختلافات والعداوات.
وأضاف المرجع الديني آية الله نوري همداني أن العالم اليوم متعطش للنهل من المعارف الأصيلة لأهل البيت (ع)، قائلاً: إن مسألة الإمامة والقيادة تعتبر من القضايا المهمة للغاية، لأنهما ينفذان الإرادة والأوامر الإلهية، حيث طبق الأئمة القرآن وأدخلوه في حياة الناس وأخذوا على عاتقهم هداية البشرية.
وختم آية الله نوري همداني حسب ما افادت به وکالة تسنیم، کلامه بالتأكيد على ضرورة ألا يغفل الطلبة والفضلاء اليوم عن الفرص وكذلك التهديدات في الواقع الإفتراضي، قائلاً: يجب على الطلبة الإستفادة من الفرص المتوفرة في هذا الواقع للتعريف بحركة وعقيدة الغدير، وبالتالي تعريف العالم بالإسلام المحمدي الأصيل، وأن يردوا على تهديدات القاء الشبهات العقائدية التي تهدف إلى النيل من مكانة الإمامة والولاية والقيادة، منعاً لوقوع أي خلل أو إنحراف.
انتهى/
رأیکم