- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
توقع وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، اليوم الاثنين، تمديد اتفاق خفض إنتاج النفط لـ 6 أشهر، الذي أقرته منظمة منتجي البترول (أوبك)، والتزمت به دول من خارجها، ليشمل العام الجاري 2017 بأكمله.
طهران-وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال الفالح، في تصريح من العاصمة الماليزية كوالالمبور، "بناء على المشاورات التي أجريتها مع الأعضاء المشاركين، أنا واثق من تمديد الاتفاق للنصف الثاني من هذا العام".
وأشار الفالح، بحسب ما نقلت عنه "الإخبارية نت"، إلى إن أسواق النفط تعيد توازنها بعد سنوات من زيادة المعروض.
وكان أعضاء "أوبك" تعهدوا، العام الماضي، بخفض الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل يومياً، خلال النصف الأول من العام، لدعم السوق استقرار السوق البترولية.
وعلى الرغم من ارتفاع الأسعار بعض الشيء وتجاوزها حاجز الـ50 دولاراً للبرميل، أدت الإمدادات المرتفعة المستمرة إلى انخفاض الأسعار إلى ما دون الـ50 دولارا للبرميل، ما أجبر المنظمة على التفكير بتمديد اتفاق خفض الإنتاج لـ 6 أشهر إضافية.
وأشار الفالح، بحسب ما نقلت عنه "الإخبارية نت"، إلى إن أسواق النفط تعيد توازنها بعد سنوات من زيادة المعروض.
وكان أعضاء "أوبك" تعهدوا، العام الماضي، بخفض الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل يومياً، خلال النصف الأول من العام، لدعم السوق استقرار السوق البترولية.
وعلى الرغم من ارتفاع الأسعار بعض الشيء وتجاوزها حاجز الـ50 دولاراً للبرميل، أدت الإمدادات المرتفعة المستمرة إلى انخفاض الأسعار إلى ما دون الـ50 دولارا للبرميل، ما أجبر المنظمة على التفكير بتمديد اتفاق خفض الإنتاج لـ 6 أشهر إضافية.
المصدر: سبوتنیک
انتهی/
رأیکم