في قضية أثارت غضب الجالية الاسيوية في العاصمة الفرنسية، احتشد آلاف المحتجين في باريس للمطالبة بأجوبة على تساؤلاتهم بعد أسبوع من مقتل رجل صيني في منزله على يد الشرطة.
واشتبكت مجموعة من عدة مئات من الشباب الصينيين مع الشرطة مع قرب انتهاء المسيرة.
واستدعيت الشرطة إلى منزل ليو بعد بلاغات عن رجل يمسك بسكين واقتحمت شقته في 26 مارس/ آذار. وقالت إنه هاجم ضابطا بمقص قبل أن يطلق ضابط آخر النار عليه ويرديه قتيلا.
وشكك أقاربه في رواية الشرطة، وقالوا إن ليو كان يمسك بمقص مطبخ لأنه كان يطبخ أثناء اقتحام الشرطة لمنزله.
المصدر/ سكاي نيوز العربية