لقي شخصان مصرعهما فيما أُصيب ثالثٌ بنيران مجموعة مسلّحة في بلدة النعيمة على المدخل الشرقيّ لمدينة درعا، غداة تعليق اتفاق التسوية في درعا البلد بسبب رفض المسلّحين تسليم أسلحتهم.
حتى الثالث من الشهر الجاري، لم يكن «الزنكيون» يستشعرون خطراً كبيراً جراء المعارك المندلعة بينهم وبين «النصرة». وعلى العكس من ذلك، كانت «الروح المعنوية» في أوجها كما بدا الأمر في خلال اجتماع عُقد بين عدد من «قادة المجموعات» التابعين لـ«الحركة»، وفقاً لما يؤكده مصدر مرتبط بها لـ«الأخبار».
لن أكتفي بالمشي ميلين مع من يؤمن بأن ماحدث في سوريا كان ثورة عفوية وأنها كانت سلمية وانها أجبرت على ان تحمل السلاح .. بل ساسير مع هؤلاء أميالا عديدة واصدقهم .. ولن أعاند من يصر على ان الدولة السورية استعملت البراميل المتفجرة كما يصر هؤلاء ويؤمنون بها وكأن البراميل المتفجرة وردت في القرآن الكريم ولاداعي لانكارها فهو الكفر الذي مابعده كفر .. وساصغي لمن يغضب وهو يقول اننا اخترعنا حكاية المؤامرة الكونية وأننا اخترعنا داعش .. ساصغي .. وأصغي .. واصغي .. ولن أقاطع أحدا ..
اندلعت اشتباكات مساء الأحد بين قوات موالية لحكومة الوفاق الوطني الليبية ومجموعات مسلّحة في منطقة القره بوللي، على بعد 60 كلم شرق العاصمة الليبية طرابلس، وفق ما أفاد شهود عيان.
القوات السورية المتقدمة من محاور ريف حماة الشرقي إنطلاقاً من أثريا، وريف حلب الجنوبي إنطلاقاً من الرصافة تلتقي في منتصف الطريق، وتحاصر عشرات القرى والبلدات الواقعة شرق خناصر، ومعلومات عن انسحاب داعش من مساحة 3000 كم2 من أرياف حلب الشرقية والجنوبية.
عثرت الجهات المختصة في حمص على نفق بطول “500 متر في حي الوعر وذلك خلال متابعتها تمشيط الحي بعد إخلائه من السلاح والمسلحين وبهدف توفير حماية المواطنين العائدين لمنازلهم في الحي”.