تواجه إثيوبيا مُنعطفًا بالغ الخطورة في ظل قطع الإنترنت الذي حال الإثيوبيين دون التواصل مع العالم الخارجي، وفرض قيود على استخدام الهواتف المحمولة، بعد اغتيال 4 مسؤولين رفيعي المُستوى، بينهم قائد الجيش، في هجمات مُزدوجة وصفتها السلطات "محاولة انقلاب فاشلة".