انسحب الجيش السوري من كفرنبودة، ودخلتها الفصائل التي تقودها «تحرير الشام» لتتحول البلدة مركزاً لمعارك تبدو طويلة. ومع غياب تفاصيل الحوار التركي ـــ الروسي عن التداول، تحاول واشنطن ومعها شركاؤها الغربيون الضغط لتجميد الجبهات، بما يتيح لاحقاً إدخال «الهُدَن» تحت المظلّة الأممية