بعد حوالى ثمانية اشهر من تقطيع جثته وتغييبها والضجة التي اثيرت حول هذه الجريمة البشعة آنذاك ، وخمدت بعد الدعم الصريح الذي ابداه سمسار الادارة الامريكية للبقرة الحلوب، عاد ملف قتل الصحفي السعودي جمالى خاشقجي الى الواجهة ثانية اثر التقرير الاخير الذي اصدرته ، مقررة الأمم المتحدة الخاصة بحالات القتل والإعدام خارج نطاق القانون.
قالت المقررة الخاصة لدى الأمم المتحدة، أنييس كالامار، إنها لم تتلق تعاونا من السعودية في ما يخص قضية اغتيال الصحفي جمال خاشقجي داخل قنصلية الرياض في إسطنبول.