استعادت قوات سوريا الديموقراطية، وهي تحالف من المقاتلين العرب والاكراد يحظى بدعم الولايات المتحدة، الاحد السيطرة من تنظيم "داعش" على مطار الطبقة العسكري في شمال سوريا.
تتوارد أنباء عن تحضيرات لتفعيل غرفة موك في الأردن بتحالف عسكري يضم الأردن والسعودية والإمارات والكيان الإسرائيلي ومحاولة ضم مصر والتي يبدو وضعت شروطاً وهي موافقة الحكومة السورية للدخول في التحالف العسكري والذي أطلق عليه (الناتو العربي) بدعم عسكري مباشر من الكيان الإسرائيلي وأميركا، ويزعم مخططو هذا التحالف بأن الهدف هو: محاربة داعش المتواجد على الحدود الأردن السورية من جهة، ومن جهة ثانية فالهدف الأبعد الوصول إلى الرقة عبر البادية السورية مروراً بالتنف والشامية والحماد التي تفصل الحدود الأردنية العراقية السورية لمنع تواصل سوري عراقي وقطع الطريق على إيران حتى لا(تستولى على سوريا) على حد زعم دعاة مخططو التحالف المزعوم.
طالبت الحكومة السورية الأمم المتحدة ومجلس الأمن بوقف "سلسلة اعتداءات" التحالف الدولي على سيادة سوريا، وذلك في إطار رد فعل دمشق على قصف مدرسة البادية الداخلية قرب الرقة.
ذكرت وكالة "سانا" أن التحالف الأميركي ارتكب مجزرة جديدة بحق المدنيين السوريين فجر الثلاثاء راح ضحيتها العشرات بين شهيد وجريح في مدينة المنصورة بريف الرقة الغربي.
التقى الرئيس السوري بشار الأسد وفداً برلمانياً روسيا أوروبياً مشتركاً ملعنا أن دمشق ستعتبر أي عملية عسكرية تتم دون موافقة السلطات السورية، سواء في الرقة أم غيرها، على أنها اجتياح.
أعرب المرشح الرئاسي الفرنسي فرانسوا فيون عن أسفه لأن بلاده لا "تلعب دورا حقيقيا في الواقع" في مكافحة الإرهاب بسوريا، مبديا رغبته في التعاون مع روسيا وإيران في مكافحة التنظيم.
استنكر المتحدث باسم وزارة خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية بشدة استهداف مسجد في ريف حلب شمال سوريا بغارة جوية، ما ادى الى مقتل واصابة العشرات من المصلين.
أعلنت إيران وروسيا وتركيا الدول الراعية لمؤتمر سوريا في بيان مشترك اليوم الخميس أن الجولة المقبلة من المحادثات علي مستوي الخبراء ستقام في طهران يوم 18 أبريل القادم.
أدان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة الى سورية ستافان دي ميستورا التفجيرين الارهابيين اللذين وقعا في دمشق أمس وأسفرا عن استشهاد واصابة العشرات
اعتبرت وزارة الخارجية والمغتربين السورية، اليوم الأربعاء، أن الاعتداءات الإرهابية على سوريا تأتى ردًا على الانتصارات التى يحققها الجيش السورى وحلفاؤه، فى محاربة تنظيمى "داعش" و"جبهة النصرة".
دان المتحدث باسم الخارجية الايرانية بهرام قاسمي بشدة الهجمات الانتحارية امس الاربعاء في دمشق، مؤكدا بان الارهابيين كلما منوا بالهزيمة في الجبهات العسكرية والسياسية يلجأون لتنفيذ الهجمات الارهابية العشوائية ضد الأبرياء العزل في سوريا.