التواطؤ بين الصهيونية وألمانيا الرأسمالية، الغربية وعاصمتها بون، ثم الموحدة بعد إسقاط جدار برلين، لم يتوقف تحت ذريعة (التعويضات) التي جعلت من ألمانيا الرأسمالية أكبر مموّل للكيان الصهيوني.
عبرت حركة حماس عن استنكارها الشديد لقرار مجلس النواب الألماني "البوندستاج" بتاريخ 24-4-2018 الذي يطالب فيه الحكومة الألمانية بدعم قيام ما اسماه "دولة يهودية على أرض فلسطين التاريخية".