اعتبر الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، أن هناك حاجة إلى مراجعة الاتفاق النووي مع إيران، لافتا إلى أن العنصر النووي ليس الوحيد المهم في أي اتفاق يجري التوصل إليه مع إيران.
صرح الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، غين شوان أن الصين تعتبر خطة العمل الشاملة المشتركة، صفقة مشروعة وضرورية للحفاظ على الاستقرار الإقليمي، بالإضافة إلى نظام عدم انتشار الأسلحة النووية، وأن بكين تنوي التمسك بشدة بتنفيذ ما عليها من التزامات في إطار هذا الاتفاق.
قال وزير الداخلية الإيراني "عبد الرضا رحماني فضلي"، ان الشعب الإيراني لديه الخبرات والإستعداد اللازمين لإدارة البلد الى جانب القيادة وجميع السلطات في أي ظروف كانت وان إنسحاب أمریكا أو بقائها في الإتفاق النووي لن يكون مهما بالنسبة لوزارة الخارجية والحكومة الثانية عشرة بأكملها.
أعلن الكرملين أن الانسحاب المحتمل للولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران سيؤدي إلى عواقب وخيمة، مؤكدا أن مثل هذه الخطوة ستضر بالتأكيد بالأمن والاستقرار في العالم.
اكد رئيس مجلس الشوري الاسلامي علي لاريجاني بان ايران خططت بشان مختلف الظروف التي قد تحدث للاتفاق النووي، لافتا الي انه ليس هناك اي قلق لدي المسؤولين الايرانيين بهذا الشان وقد حددنا آليات للتعاطي مع كافة الظروف المحتملة.
صرحت منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي فيدريكا موغريني انه لو خرجت اميركا من الاتفاق النووي فانها ستبعث هذه الرسالة الي سائر دول العالم وهي ان واشنطن غير جديرة بالثقة.