- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
ثمّن مساعد الامين العام للامم المتحدة يوري فدوتوف، خلال لقائه وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف في طهران، دور ايران البارز في مكافحة تهريب المخدرات، ووصفه بالريادي، مؤكدا على تعزيز الدعم والتعاون من اجل التصدي للجرائم المرتبطة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-واشاد فدوتوف بدور ايران في هذا المجال، موضحا ان 75 بالمائة من كشف وضبط المخدرات في العالم يتم على يد ايران، "واننا على اطلاع بالاهمية والصعوبات في هذا المجال".ووصف مكتب وبرنامج الامم المتحدة في ايران بانه احد اكثر مكاتبها ثباتا في المنطقة، معتبرا ان ايران كانت في الطليعة بهذا المضمار.
واكد على ضرورة دعم ارساء الاستقرار والامن في افغانستان من اجل مجابهة جرائم المخدرات وتطهير الاموال.
من جهته اعرب ظريف عن استعداد ايران للتعاون مع مكتب مكافحة المخدرات التابع للامم المتحدة في طهران، لافتا الى فشل الغرب في الحد من تهريب المخدرات.
واكد ظريف على عدم تسييس موضوع مكافحة المخدرات، منوها الى الكلفة الباهضة التي تتحملها ايران في مجال الحد من تهريب المخدرات.
ولفت الى التضحيات التي يقدمها جنود ايران وشبانها في هذا المجال وهو ما لا يكافئ ما تقدمه البلدان الاخرى، مؤكدا على ضرورة تحمل البلدان الاخرى المزيد من المسؤوليات لقاء ثمار الامن التي تجنيها وضرورة تحمل الجميع مسؤوليات وتكاليف متكافئة على هذا الصعيد.
انتهى/
رأیکم