- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعتبر امين المجلس الاعلى للامن القومي الايراني علي شمخاني، ثقافة التعبئة (بسيج) والادارة الجهادية بأنهما ركيزتان أساسيتان لاحداث قفزة نوعية على الصعد العلمية والتقنية في البلاد.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- واشار علي شمخاني، في تصريح ادلى به اثناء حضوره في مهرجان مجاهدي العلم والتقنية في جامعة آزاد (الحرة) في طهران يوم الاثنين، الى التأثيرات العلمية التي لانظير لها على في احداث الازدهار الاقتصادي للبلاد، موضحا ان نمو النشاطات العلمية بين صفوف جيل الشباب في البلاد لاسيما بين كوادر التعبئة تعد مثالا ونموذجا يستحق التقدير.
واعتبر التعددية واتساع دائرة الانجازات العلمية وتفوق جيل الشباب المتعلم في هذا المجال يؤكد امكانية استخدام طاقاتهم على مختلف الصعد كما حصل خلال حرب السنوات الثمانية، حيث يمكن معالجة الكثير من المشاكل الاقتصادية في البلاد عبر الاعتماد على طاقات النخبة الشبابية.
وفي سياق آخر اعرب ممثل قائد الثورة وامين المجلس الاعلى للامن القومي الايراني عن ارتياحه للجهود المبذولة في جامعة آزاد وصنع اجواء مناسبة للطلبة والباحثين على مختلف الصعد، معتبرا انه بالنظر الى الجوانب التخصصية للتهديدات والاضرار المستجدة فانه ينبغي الاستفادة من الطاقات العلمية والروح التعبوية من اجل نيل نتائج مطلوبة بالتناسب مع الحاجات الحيوية للبلاد.
رأیکم