- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اکد جهاز الاستخبارات الاسرائیلیة الثلاثاء ان اسرائیل سحبت مؤقتا سفیرها فی مصر بسبب مخاوف امنیة.
طهران-وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء-وقال الجهاز انه "لاسباب امنیة فقد تم تقیید عودة موظفی السفارة التابعین لوزارة الخارجیة الى القاهرة”.ولم یذکر البیان متى تم سحب السفیر دیفید غوفرین، الا ان صحیفة دیلی تلغراف البریطانیة قالت ان ذلک جرى فی نهایة ۲۰۱۶.
واضافت الصحیفة انه من المقرر ان یعود غوفرین الى القاهرة عند تحسن الاوضاع الامنیة.
ومصر والاردن هما الدولتان العربیتان الوحیدتان اللتان وقعتا معاهدة سلام مع اسرائیل. وشهدت مصر أعمال عنف فی الأشهر الأخیرة.
وفی کانون الأول/دیسمبر قتل ۲۶ شخصاً عندما انفجرت قنبلة فی احدى الکنائس فی وسط القاهرة.
وکان غوفرین قدم اوراق اعتماده للرئیس عبد الفتاح السیسی فی اب/اغسطس ۲۰۱۶.
واعادت السفارة الاسرائیلیة فی القاهرة فتح ابوابها بشکل کامل فی ایلول/سبتمبر ۲۰۱۵ بعد اربع سنوات من اقتحام متظاهرین السفارة فی ایلول/سبتمبر ۲۰۱۱ واجلاء الدبلوماسیین الاسرائیلیین.
وحطم المتظاهرون حینها الجدار الامنی الخارجی والقوا بالاوراق من شرفات السفارة ومزقوا العلم الاسرائیلی. وبعد ساعات انقذ کومندس مصری ستة حراس أمن اسرائیلیین علقوا داخل مبنى السفارة.
وتوترت العلاقات بین مصر واسرائیل بعد انتخاب الرئیس الاسبق محمد مرسی (اسلامی) فی ۲۰۱۲، الا انها تحسنت بعد ان ازاحه الجیش بعد عام.
ویقول مسؤولون اسرائیلیون ان التنسیق الامنی تحسن بین البلدین منذ انتخاب السیسی رئیسا لمصر فی ۲۰۱۴.
مصدر: قدسنا
رأیکم