- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
عبرت اسرة المغفور له اية الله اكبر هاشمي رفسنجاني في رسالة عن شكرها وتقديرها لابناء الشعب لمشاركتهم الواسعة في مراسم تشييع جثمان الراحل وقالت ان 'اليوم لم يكن وداعا مع هاشمي وحده بل مع مظلومية بهشتي وفكر مطهري والتفكير الحر لطالقاني وشجاعة وحزم الخميني الكبير'.
طهران-وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء-وجاء في هذه الرسالة التي نشرت أمس الثلاثاء ان وداع اليوم سجل تاريخ
البلاد كل لحظاته، وداع الشعب مع رجل عاش من اجل الناس وجاهد من اجل
الجماهير وكان ينادي بعظمة وشموخ الشعب، وكم هو جميل ان اعزه وكرمه هذا
الجمهور. واضافت الرسالة ان وداع اليوم لم يكن وداعا مع هاشمي لوحده بل مع مظلومية بهشتي وفكر مطهري والتفكير الحر لطالقاني وشجاعة وحزم الخميني الكبير.
وقالت اسرة المرحوم هاشمي رفسنجاني: ان والدنا كان ابن القرآن وكان يعد بالنصر الالهي في اخر فصل من عمره، ويعتبر تواجد وحضور الشعب مصدرا ومظهرا لهذا النصر.
واضافت ان خلاصة وجوهر حياة هاشمي كان الاعتدال والوحدة، ورحيله كان مظهرا لا مثيل له لاثبات احقية الاعتدال وضرورة الوحدة.
وختمت عائلة الفقيد رسالتها قائلة: ان ايران فقدت اليوم ابنا بارا وفقد الشعب ابا كان مستشرفا للمستقبل وفقد قائد الثورة أخلص اصدقائه، لكن وداع الشعب للفقيد يمكن ان يشكل رصيدا هائلا لايران ومنطلقا لعودة المجتمع الي مسار الاعتدال والوحدة.
انتهى/
رأیکم