- مفاوضات جنيف؛ فرصة لتخفيف التوترات غير الضرورية بين إيران وأوروبا
- ايران وقطر تتطلعان لتعزيز التبادل التجاري
- مسؤول ثقافي : لإقامة معرض فني يضم الدول المطلة على "مبادرة الطريق والحزام"
- ایران و "ويبا" يتفقان على تعزيز فرص الاستثمار
- تعزيز الدبلوماسية الرياضية.. حصول إيران على مقعد في الاتحاد الآسيوي للملاحة الشراعية
- مهاجراني: مفاوضات جنيف ستجري على اساس العزة والمصلحة حسب توجيهات قائد الثورة الاسلامية
- اللواء باقري: ردنا على الکیان الصهیوني سيكون مختلفا وباعثا على الندم
- عراقجي يؤكد على دعم إيران الشامل للبنان
- قائد الثورة الاسلامية: يجب إصدار حكم الاعدام بحق نتنياهو
- قائد الثورة في منشور بالعبرية: يجب محاكمة جميع قادة العصابة الصهيونية الارهابية والاجرامية
- قالیباف: إطلاق أجهزة الطرد المركزي المتطورة رد على الاستغلال السياسي لمجلس المحافظين
- بقائي: زيارة عراقجي إلى البرتغال تأتي في إطار السياسة الخارجية الإیرانیة النشطة
- بوب وودورد... كاتب التدخل السريع الذي فشل في حماية بايدن
- وزير الدفاع الايراني يتوجه الى فنزويلا
صرح رئيس الجمهورية: أننا نستطيع اليوم أن نستكمل أنشطتنا النووية في ظل الاتفاقيات الدولية وهذه الأنشطة التكنولوجية التي تُعرف في العالم كحق من حقوق الأمة واجراء قانوني، انتصار كبير.
طهران -وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء-ذكر حسن روحاني عصر السبت في اجتماع مسئولي الدفاع المقدس في قاعة اجتماعات القادة الذي عُقد لتذكر المساعي، المقاومات وإدارة السلطة الثورية في فترة الدفاع المقدس: أننا نستطيع اليوم أن نستكمل أنشطتنا النووية في ظل الاتفاقيات الدولية التي حرمتنا يوماً ما ظلماً من التخصيب وهذه الأنشطة التكنولوجية التي تُعرف في العالم كحق من حقوق الأمة واجراء قانوني، انتصار كبير.وأضاف روحاني: أننا اليوم تمكنا من القضاء على الحاقدين على أمتنا وبإزاحة جدران العقوبات، وأن نفتح المجال للأنشطة الاقتصادية القومية، وهذا انتصار كبير قد حققناه في ظل الاتحاد، الوحدة وتوجيهات المرشد وبالاعتماد على الوحدة، التكاتف والنظام الإسلامي نستطيع أن نُكمل هذا الطريق حتى النهاية.
وصرح رئيس الجمهورية: أن كثير من المعتدين يؤثرون كثيراً في الأوضاع الحرجة التي نشهدها اليوم في العالم، وإذا نريد اليوم أن نتعقب جذور الإرهاب الذي عم المنطقة ودول العالم فأنه يعود إلى الاعتداء على أفغانستان والعراق.
وأضاف روحاني: أن وجود القاعدة اليوم كان بسبب اعتداء الاتحاد السوفيتي السابق على أفغانستان واستمر كذلك باعتداء آمريكا عليها وإذا كان هناك جماعات إرهابية باسم داعش ترتكب جرائم وقتل وإراقة للدماء في المنطقةـ فأن جذره في الاعتداءات التي وقعت على مستوى المنطقة وإذا لم يكن احتلال العراق وأفغانستان والتحريض على الحرب في سوريا لكنا لم نشهد اليوم كمية الإرهاب هذه في المنطقة.
صرح آية الله هاشمي رفسنجاني رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في هذا الاجتماع أيضا مؤكداً على أن حكومة التدبير والأمل بإزاحة العقوبات قد فتحت الطريق مجدداً للالتفات إلى المصلحة العامة: أن استمرار العقوبات الظالمة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية كانت مقدمة لحروب أخرى وتبديد موارد الدولة.
وأكد على أننا نعيش اليوم في أمان تام رغم أن المنطقة من حولنا مليئة بالحروب والالفوضى والإرهاب.
وأضاف رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام: أن الثماني سنوات من الدفاع المقدس لم تكن حرباً عادية واختلفت عن باقي الحروب الأخرى في التاريخ، حيث كانت كل القوى العالمية في كفة ونحن في الكفة الأخرى لوحدنا.
انتهى/
رأیکم