- إيران وأوزبكستان تؤكدان على تطوير التعاون في مجال النقل
- وزير الرياضة والشباب العراقي يلتقي نظيره الإيراني في طهران
- وزير الخارجية العراقي يدعم المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن
- السفير الايراني لدى بيروت: نريد أن نشارك في إعادة إعمار لبنان
- عراقجي يطلع النائب الاول لرئيس وزراء الصين على مستجدات المفاوضات الايرانية-الامريكية غير المباشرة
- الرئيس بزشكيان: العلاقات بين إيران وجمهورية أذربيجان مبنية على الصداقة العميقة
- كوريلا وشركاؤه: هندسة الفوضى وخرائط الشرق الأوسط الأميركي
- فلسطين بين الحنين والعودة
- ممثلية إيران لدى الأمم المتحدة تشرح اسباب إلغاء كلمة عراقجي خلال مؤتمر واشنطن
- حجة الاسلام اجئي يحضر اجتماع رؤساء الانظمة القضائية بمنظمة شنغهاي في الصين
- السفير الايراني في الرياض : زيارة وزير الدفاع السعودي إلى طهران نقلة في العلاقات بين البلدين
- رئيس رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية يعزي بوفاة البابا فرنسيس
- وزير الثقافة الايراني يصل هونغ كونغ للمشاركة في المنتدى الثقافي الاسيوي
- مهاجراني: نرحب بأي مبادرة عملية لرفع العقوبات وضمان حقوق الشعب الايراني
- بقائي: لا نؤكد التكهنات والتحليلات الاعلامية بشأن تفاصيل المفاوضات/عراقجي سيتوجه الى الصين
السفير الايراني لدى بيروت؛
رأى سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى لبنان، ان مشروع نزع السلاح مؤامرة لضرب سيادة الدول، و الحفاظ على القدرة الردعية هو خط الدفاع الأول عن هذه السيادة ولا ينبغي المساومة عليه.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-و في منشور على حسابه عبر منصة "إكس"، اليوم السبت،كتب سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية لدى لبنان، مجتبى أماني:" أنّ مشروع نزع السلاح يشكّل مؤامرة واضحة ضد الدول".
وأوضح، أنّه "في الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة الأميركية تزويد الكيان الإسرائيلي بأحدث الأسلحة والصواريخ، يُمنع عدد من الدول من تسليح وتقوية جيوشها، فيما يُمارس الضغط على دول أخرى لتقليص ترساناتها أو تدميرها تحت ذرائع متعددة".
وأضاف أماني، "بمجرّد أن ترضخ تلك الدول لمطالب نزع السلاح، تصبح عرضة للهجوم والاحتلال، كما حصل في العراق وليبيا وسوريا".
وشدّد على أنّ "الجمهورية الإسلامية الإيرانية تدرك خطورة هذه المؤامرة وما تمثّله من تهديد لأمن شعوب المنطقة"، محذّراً من "الوقوع في فخ الأعداء".
وختم أماني، "الحفاظ على القدرة الردعية هو خط الدفاع الأول عن السيادة والاستقلال، ولا ينبغي المساومة عليه".
انتهى/
رأیکم