- مُنتهى القوة.. مُنتهى الضعف!
- رئيس مجلس النواب اللبناني: الرد على "إسرائيل" حتمي
- باقري: إيران والصين تؤکدان ضرورة وقف عدوان الکیان الصهيوني علی غزة
- افغانستان ترحب بإنشاء منطقة اقتصادية معدنية إيرانية-أفغانية مشتركة
- اعتقال ما يزيد عن 10 آلاف فلسطيني منذ بداية طوفان الأقصى
- سفير إيران لدى تركمانستان: تجاهل الدول مسؤوليتها تجاه تلوث بحر قزوين يهدد حياة المنطقة برمتها
- باقري كني: أرحب بإحلال السلام في بنغلاديش
- بزشكيان: تطبيق أمريكا للمعايير المزدوجة، ادى إلى طيش وتهور الكيان الصهيوني
- باقري كني: تصدر ايران دول غرب آسيا في أولمبياد باريس 2024 هو مجد صنعه شباب وشابات ايران الابطال
- قائد الثورة الإسلامیة یشيد باداء البعثة الإيرانية المشارکة في أولمبياد باريس 2024
- حزب الله يستهدف مواقع ومباني للاحتلال الصهيوني في شمال فلسطين المحتلة
- المصارع الايراني "رحمان عموزاد" يحصد الميدالية الفضية الاولمبية
- استهداف النازحين في مدرسة التابعين يظهر ذروة وحشية وخباثة الكيان الصهيوني
- نائب في مجلس العموم البريطاني: القتلى في غزة يسقطون بسلاح أميركي وبريطاني
- مفتي سلطنة عمان : متى تدرك هذه الأمة أنّ عليها أن تذود عن حياضها بسلاحها؟!
خلال مؤتمر "بحر قزوين، التعاون من أجل التنمية المستدامة"؛
اعتبر السفير الايراني لدى تركمانستان "علي مجتبى روزبهاني" انه وعلى الرغم من تنمية انشطة مختلفة ومتنوعة وفعالة في بحر قزوين، الا ان تجاهل الدول مسؤوليتها تجاه تلوث بحر قزوين يهدد حياة المنطقة برمتها.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ولفت السفير الايراني لدى تركمانستان "علي مجتبى روزبهاني" انه في 11آب/ أغسطس 2003، وقعت الدول الخمس الساحلية المطلة على بحر قزوين الاتفاقية الإقليمية لحماية بيئة بحر قزوين، والمعروفة باسم اتفاقية طهران، وفي 12 أغسطس 2006، التزمت هذه الدول بالامتثال للاتفاقية المذكورة أعلاه وإحياء ذكرى هذا اليوم باعتباره حدثا بيئيا مهما.
ورأى روزبهاني بأن بحر قزوين يعد تراثا مشتركا ومركزا للصداقة بين الدول المتاخمة له ومصدر خير وبركة لأكثر من 270 مليون نسمة من سكان الدول الساحلية لهذا البحر، مؤكدا على ضرورة حماية هذه الهدية الثمينة التي ورثناها من اسلافنا للأجيال القادمة.
واعتبر انه وعلى الرغم من أن اقامة انشطة مختلفة ومتنوعة وفعالة في التنمية الاقتصادية والرفاهية الاجتماعية للدول في بحر قزوين، بما في ذلك انشطة الصيد بالشباك والأنشطة الصناعية وإنشاء ممرات نقل آمنة واستخراج الموارد الهيدروكربونية ،الا ان تجاهل الدول مسؤوليتها تجاه تلوث بحر قزوين يهدد حياة المنطقة برمتها.
وعليه اكد على ضرورة إيلاء المزيد من الاهتمام للمبدأ الذي لا يجوز انتهاكه المتمثل في الالتزام بالمعايير البيئية المتفق عليها والاهتمام بالآثار البيئية العابرة للحدود في تنفيذ الخطط الوطنية وعبر الإقليمية.
بالتزامن مع إحياء ذكرى "يوم بحر قزوين"، انعقد المؤتمر الدولي "بحر قزوين، التعاون من أجل التنمية المستدامة" في 12 آب / أغسطس في مدينة "آوازه" السياحية التركمانية.
يهدف هذا المؤتمر إلى دراسة القضايا البيئية في بحر قزوين والعوامل المرتبطة بها في مجالات السياسة والاقتصاد والتجارة والبيئة والعلاقات الإنسانية، ومجموعة واسعة من القضايا القائمة على التقارب والتعاون بين البلدان الساحلية المطلة على بحر قزوين لخلق هيكلة تنمية مستدامة.
انتهى/
رأیکم