- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
صرح المتحدث بإسم وزارة الخارجية " ناصر كنعاني" رداً على الإساءة المتكررة للقرآن الكريم انه من المتوقع أن تستجيب الحكومة السويدية للمطلب الأكثر وضوحا للمسلمين بمسؤولية مع الالتزام الجاد بالمبادئ الأساسية لحقوق الإنسان ومحاولة تعزيز الأخلاق والتعايش السلمي بين الأديان من خلال تدابير عملية وفعالة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ورداً على الإساءة المتكررة للقرآن الكريم في السويد، اعرب كنعاني عن أسفه ازاء ما نشهده من تكرار اهانة المقدسات الإسلامية في عمل يتعارض مع المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان.
وفي اشارة الى ان نشر الكراهية والإهانة والاعتداء على حقوق وقيم أكثر من ملياري مسلم، قد تمت على النقيض من الوجود السلبي للشرطة السويدية التي تتمثل مسؤوليتها الأساسية في الحفاظ على الأمن ومنع التعدي على حقوق الآخرين، اكد كنعاني بأن مثل هذه الاعمال لن يتم محوها أبدا من أذهان شعوب العالم ذات التفكير الحر والمحبين للحقيقة.
واضاف كنعاني انه من وجهة نظر الجمهورية الإسلامية الإيرانية، فإن ادعاءات السلطات السويدية دون اتخاذ إجراء بشأن إدانة ومعارضة الهجوم على القرآن الكريم ليست كافية ابدا.
وبناء على ذلك، اعتبر كنعاني انه من المتوقع أن تستجيب الحكومة السويدية للمطلب الأكثر وضوحا للمسلمين بمسؤولية مع الالتزام الجاد بالمبادئ الأساسية لحقوق الإنسان ومحاولة تعزيز الأخلاق والتعايش السلمي بين الأديان من خلال تدابير عملية وفعالة.
انتهی/
رأیکم