- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
استقبل وزير الداخلية العراقي عبد الأمير الشمري، اليوم السبت، نظيره الإيراني أحمد وحيدي، في منفذ زرباطية الحدودي بمحافظة واسط، لغرض عقد اجتماع أمني بين البلدين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- واستقبل الشمري" نظيره الإيراني "أحمد وحيدي"، في منفذ زرباطية الحدودي بمحافظة واسط، لغرض عقد اجتماع أمني بين البلدين.
في هذا الاجتماع الثنائي سيناقش قضايا التنسيق الأمني المشترك وضبط الحدود الدولية والتهيئة لاستقبال الزوار الايرانيين خلال زيارة الأربعين لهذا العام.
الزرباطية هي واحدة من المعابر الحدودية المهمة للعراق والتي تستقبل ملايين زائر من الدول المجاورة وخاصة الجمهوريةالإسلامية الإيرانية، كل عام.
ويعد منفذ مهران-زرباطية الواقع على بعد 85 كم الى الجنوب الغربي من مدينة ايلام مركز المحافظة، من اهم المنافذ الحدودية مع العراق لعبور السيارات الخصوصية والشاحنات الحاملة للسلع والحافلات الناقلة للزوار الى العتبات المقدسة في العراق.
ويقع هذا المعبر على الحدود مع مدينة مهران في محافظة إيلام ويبعد 150 كيلومترًا عن بغداد.
وأغلق معبر الزرباطية خلال الغزو الأمريكي للعراق وأعيد فتحه عام 2003 لعبور الزوار والمسافرین من وسط وغرب إيران ودول شرق آسيا الی العراق.
انتهی/
رأیکم