- منتخب الناشئة الإيراني للمصارعة یحصد 4 ذهبيات ببطولة كأس النصر في تركيا
- مصارع إيراني يفوز بالميدالية الذهبية في منافسات بلغاريا
- إيران تنفي المزاعم الغربية بشأن بيعها صواريخ باليستية لروسيا
- فوز ايراني بلجيكي بلقب الجولة العالمية للتنس في طهران
- تحديد عدد مشجعي لقاء ايران وانجلترا بمونديال قطر 2022
- ايران تحصد ثلاث ميداليات في بطولة العراق لتنس الطاولة للناشئين
- الاعلان عن الوجوه الفنية البارزة لفن الثورة الاسلامية للعام
- أوبل تطرح Crossland الجذابة في أسواق جديدة
- ناسا تعلن موعد أول تحليق للمروحية على المريخ
- غوارديولا: سيتي لن يلجأ إلى الدفاع أمام دورتموند
- كيف نخفّض مستوى ضغط الدم من دون أدوية؟
- مصورون إيرانيون يفوزون بجوائز في مسابقة التصوير الدولية في بنغلاديش
- نيمار يعطل مفاوضات تمديد عقده مع سان جيرمان لعيون ميسي
- 7 أعراض لمرض الكبد الدهني يمكن الخلط بينها وبين "مشاكل صحية أخرى"!
- سحابة رعدية متجمدة تتوغل في الستراتوسفير
أشار النائب الأول للرئيس الايراني إلى أنه تم تحديد الاستراتيجية والحل في تسمية شعار هذا العام وقال إن كبح التضخم يمكن تحقيقه من خلال النمو الاقتصادي وتعميم الاقتصاد.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ووصف محمد مخبر ، النائب الأول لرئيس الجمهورية ، صباح اليوم الاثنين في الملتقى الوطني لمدراء الحكومة ، تسمية قائد الثورة الاسلامية لسنوات مختلفة بألقاب اقتصادية بانها ذكية ، وقال: لو قمنا فقط بتنفيذ بعض من توصيات وشعارات قائد الثورة بشكل صحيح لكان وضع البلاد اليوم مختلف .
وأضاف: في العام الماضي كنا في حالة حرب مع الأعداء في بعض المكونات الاقتصادية ، والحكومة في شكل معسكر يديرها رئيس الجمهورية للسعي الى التصدي لهذه القضية وان العدو في هذه الحرب الهجينة ومن خلال الهيمنة الإعلامية المكثفة ، نفذ إجراءات وعمليا ت اقتصادية بالإضافة إلى أعمال الدعاية الإعلامية ، وقد أعدوا هذا الإجراء منذ بداية الحكومة الحالية ، لكن ذروتها بدأت في أوائل العام الايراني الماضي .
وصرح النائب الأول لرئيس الجمهورية أن الأعداء ظنوا أن بإمكانهم تدمير بلدنا أثناء إزالة العملة المفضلة ، وأوضح: عندما اجتزنا هذه المرحلة بادارة شخص رئيس الجمهورية والمواكبة المتميزة للشعب ، لجا الأعداء الى تدابير وطرق أخرى.
وذكر مخبر أنه نظرا لأوضاع البلاد في بداية الحكومة الراهنة وعقد العدو الامل على هذه الظروف لمهاجمة البلاد ، فإن محور مواجهتنا كانت قضايا اقتصادية منذ البداية وقال ان وضع العائدات ومبيعات النفط وعدد ضحايا جائحة كورونا ووضع مخزون البلاد من السلع الاساسية والارصدة المجمدة للبلاد والاختلال الشديد في الموازنة الحكومية بحيث ماكان يمكن دفع الرواتب والمصاريف الجارية إلا من خلال الاقتراض من البنك المركزي ، وكان التضخم بنسبة 59.6٪ جزءا من القضايا التي كان الأعداء يعقدون الامل على بقائها .
وأضاف: "لحسن الحظ ، استطاعت الحكومة تجاوز معظم هذه القضايا ، حتى أنه خلال شهر آذار (مارس) المنصرم ، وجدنا وضعا مواتيا في معظم المكونات الاقتصادية للبلاد ، أي أن التضخم في البلاد انخفض بنسبة عشرين في المائة ، وتم توفير السلع الأساسية ، ورفع مبيعات النفط من نحو 500 ألف برميل في اليوم إلى مليون ومئتي ألف برميل ، وتم حل العديد من القضايا والخلافات الإقليمية عبر القنوات الدبلوماسية.
وأضاف النائب الأول لرئيس الجمهورية انه منذ بداية الحكومة الحالية ، اتخذ رئيس الجمهورية بنفسه استراتيجية اتصال واسعة وعميقة للغاية مع دول الجوار والدول الأخرى ، وكان هذا الإجراء قادراً على دفعنا إلى الأمام في ظل ظروف الحظر .
انتهی/
رأیکم