- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن وزير الخارجية حسين أميرعبداللهیان أنه في لقائه مع مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل تم الاتفاق على اتخاذ الخطوات النهائية للاتفاق النووي.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وكتب أمير عبداللهيان في تغريدة له على موقع تويتر : "في الاجتماع مع بوريل ، اتفقنا على اتخاذ الخطوات النهائية للاتفاق النووي مضيفا نافذة الاتفاق مفتوحة من الجانب الايراني لكنها ليست إلى الأبد.
وحول الحرب في اوكرانيا، كتب اميرعبداللهيان لقد أكدنا على الحل السياسي في أوكرانيا. ان كوارث غوانتانامو والفضائح في أبو غريب والجرائم ضد النساء والأطفال في اليمن وأفغانستان لا تسمح لأمريكا بأن توعظ الآخرين.
وكان بوريل قد اكد في مذكرة حول نتائج زيارته إلى الأردن للمشاركة في مؤتمر بغداد 2، عندما يتعلق الأمر بعدم الانتشار النووي ، لا يوجد بديل لخطة العمل المشترك الشاملة، وأولئك الذين يعتقدون خلاف ذلك يخدعون أنفسهم.
وأضاف مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي: تحدثت مع وزير الخارجية الإيراني حسين امير عبد اللهيان وأكدت أن استعادة خطة العمل المشترك الشاملة لا تحدث في فراغ استراتيجي.
والتقى بوريل وأمير عبد اللهيان الثلاثاء الماضي على هامش قمة بغداد 2 في العاصمة الأردنية.
انتهى/
رأیکم