- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
كشف استطلاع رأي أجرته "يو غوف" أن أكثر من نصف البريطانيين يعتقدون أن رئيسة الوزراء ليز تراس يجب أن تستقيل من منصبها، بعد أقل من شهر من عملها.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وسلط الاستطلاع الذي تم إجراؤه يوم الجمعة، الضوء على الضرر الذي لحق بمكانة تراس وحزبها المحافظ بسبب الحزمة الضخمة من التخفيضات الضريبية غير الممولة التي كشفت عنها حكومتها قبل أسبوع، حسبما ذكرت وكالة "بلومبيرغ".
وقال نحو 51% من قرابة 5000 بريطاني شملهم الاستطلاع، إن على رئيسة الوزراء الاستقالة، فيما قال 54% إن وزير الخزانة كواسي كوارتنغ يجب أن يستقيل.
وأظهر استطلاع "يوغوف" أيضا أن تراس تخسر التأييد بين أولئك الذين صوتوا لحزب المحافظين في الانتخابات العامة الأخيرة في عام 2019.
وأفاد 36% من ناخبي حزب المحافظين بأن تراس ينبغي أن ترحل ودعا 41% إلى رحيل كوارتنغ.
من جانب آخر، وقع أكثر من 191 ألف مواطن بريطاني على عريضة تدعو إلى إجراء انتخابات عامة فورية في البلاد، بسبب عدم الرضا عن خطة الحكومة الجديدة لدعم الاقتصاد ووسط "أزمات غير مسبوقة تهدد المملكة المتحدة".
ورغم رد الفعل العنيف من الأسواق المالية تجاه الخطة الحكومية والتي أثارت انتقادات من مسؤولين ماليين دوليين، تمسكت تراس وكوارتنغ حتى الآن بقوة بخططهما المالية، التي يعتقد أنها تفيد الأغنياء أكثر من أصحاب الدخل المنخفض.
وتتجه رئيسة الوزراء المحاصرة الآن إلى المؤتمر السنوي لحزب المحافظين يوم الأحد مع تحد يتمثل في استعادة مكانتها بين نوابها وإقناع الأسواق المالية بأن حزب المحافظين ما زال يؤيد الإدارة المسؤولة للاقتصاد.
المصدر: "بلومبيرغ" + وكالات
رأیکم