- بوب وودورد... كاتب التدخل السريع الذي فشل في حماية بايدن
- وزير الدفاع الايراني يتوجه الى فنزويلا
- الرياض تستضيف الاجتماع الثاني للجنة الثلاثية المشتركة بين إيران والسعودية والصين
- القوات المسلحة اليمنية تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر
- عراقجي : الحظر الأوروبي ضد إيران يفضح سلوكهم المتضارب ومعاييرهم المزدوجة
- رئيس الوزراء العراقي : رسالة "إسرائيل" الى مجلس الأمن ذريعة للاعتداء على العراق
- عراقجي يؤكد عزم ايران على تعزيز التعاون الثنائي ومتعدد الاطراف مع روسيا
- متحدث الخارجية : غزة تحولت الى مقبرة للاطفال
- الرئيس بزشكيان : لا نرضى بان تتخلف إيران عن أي دولة أخرى
- وزير الخارجية : كنا ولا نزال وسنكون الى جانب الحكومة والشعب السوريين
- 48 شهيداً في 5 مجازر للاحتلال في قطاع غزة خلال 24 ساعة
- إيران تطالب مجلس الأمن باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف جرائم الكيان الصهيوني في انتهاك سيادتها الوطنية
- ستاندرد آند بورز تستبعد تحسن اقتصاد "إسرائيل" قبل 2026
- ايران وموريتانيا تؤكدان على تعزيز التعاون الثقافي المشترك
- قيادي في حماس: حركة حماس مستعدة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة
كشف مسؤول ايراني، أن الرئيس الايراني حسن روحاني سيزور العاصمة العراقية بغداد قريباً ضمن جولة تشمل باكستان والنمسا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال رئيس غرفة تجارة ايران محسن جلال بور في تصريحات نقلتها احدى صحف ايرانية إن "الرئيس الايراني حسن روحاني سيزور العراق وباكستان والنمسا وذلك خلال الأسابيع القليلة المقبلة".
وأضاف جلال بور أن "جولة روحاني ستبدأ خلال الاسبوع الثاني من السنة الايرانية الجديدة التي تبدأ في 20 آذار المقبل"، مشيراً إلى أنه "من المتوقع أن يزور روحاني باكستان أولاً قبل أن يتوجه الى بغداد ومن ثم الى النمسا".
يشار إلى أن العراق وايران وقعا، الـ16 من شباط 2015، اتفاقات ومذكرات تفاهم عدة في مجالات مختلفة أبرزها الجوانب الصناعية والزراعية والتجارية، فيما تم توقيع الاتفاقيات ضمن الاجتماع الموسع للجنة العراقية - الايرانية المشتركة.
ويرتبط العراق وايران بعد عام 2003 بعلاقات سياسية واقتصادية وثيقة، بعد قطيعة بين البلدين إثر حرب السنوات الثماني التي خاضها البلدان في ثمانينات القرن الماضي، فيما يتهم سياسيون عراقيون إيران، بالوقوف وراء العديد من أعمال العنف التي تنفذ داخل العراق، من خلال دعمها لبعض الجماعات المسلحة، وتجهيزها بالأسلحة والمتفجرات، لكن الحكومة والتحالف الوطني ينفيان ذلك.
انتهى/
رأیکم