- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد حساب "معتقلي الرأي"، المتخصص في نقل أخبار المعتقلين السعوديين، اليوم الثلاثاء، تأييد محكمة الاستئناف السعودية لسجن إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ "صالح آل طالب"، 10 سنوات.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- جاء ذلك في تغريدة نشرها الحساب عبر "تويتر"، مشيرا إلى أن قرار محكمة الاستئناف جاء لنقض قرار المحكمة الجزائية المتخصصة التي قضت ببراءة الشيخ "آل طالب" من التهم المنسوبة إليه.
وأثار الحكم جدلا واسعا، خاصة أن الشيخ "آل طالب" عمل 3 سنوات قاضيا في المحكمة الكبرى والمستعجلة بالرياض، كما عمل في محاكم بمحافظات أخرى، وكان قاضيا في المحكمة الكبرى بمكة المكرمة إلى حين اعتقاله قبل 4 سنوات.
واعتقلت السلطات السعودية، الشيخ "آل طالب" (48 عاما)، في أغسطس/آب 2018، ولم يتم إصدار أي توضيح رسمي لسبب اعتقاله، في حين قالت منظمات حقوقية إن اعتقال "آل طالب" جاء بعد إلقائه خطبة عن ضرورة "إنكار المنكر".
وجاء اعتقال "آل طالب" عقب تداول مقطع صوتي له هاجم فيه انتشار الحفلات التي تقيمها هيئة الترفيه وما يعتريها من اختلاط بين الرجال والنساء.
ووفقا للتسجيل المتداول، فقد توجه الشيخ "آل طالب" بصرخة نذير، متسائلا: "يا أيها المسلمون، ما الذي غيركم حتى بتنا نرى التزاحم على أماكن اللهو والطرب؟ ما الذي حل بكم حتى بتنا نرى النساء والفتيات يتراقصن مع الشباب جنبا إلى جنب في منظر والله تقشعر منه الأبدان وترتجف منه القلوب؟ ما الذي دهاكم فقست قلوبكم وجفت مشاعركم وتبدلت أحاسيسكم فبتم ترقصون على جثث قتلى حربكم المدافعين عن دينكم ومقدساتكم وبلادكم؟".
يذكر أن السلطات السعودية تعتقل عشرات الدعاة، جلهم منذ صيف العام 2017، ووجهت إليهم تهما مختلفة، وقضت بسجن بعضهم سنوات طويلة.
انتهی/
رأیکم