- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
حدد زعيم التيار الصدر مقتدى الصدر، اليوم الاربعاء، ثلاثة اطراف سياسية من اجل تشكيل الحكومة القادمة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وقال الصدر في تغريدة على تويتر تابعتها السومرية نيوز، انه "بعد التشاور مع الحلفاء في التحالف الاكبر اقول: للعملية السياسية الحالية ثلاثة اطراف:
الطرف الاول: التحالف الوطني الاكبر ( تحالف انقاذ وطن) وهو راعي الاغلبية الوطنية.. لكنه وبسبب قرار القضاء العراقي بتفعيل الثلث المعطل تأخر بتشكيل حكومة الاغلبية.
الطرف الثاني: الاطار التنسيقي الداعي لحكومة التوافق.. وقد اعطيناه مهلة الاربعين يوما، وفشل بتشكيل الحكومة التوافقية.
الطرف الثالث: الافراد المستقلون في البرلمان.. ندعوهم لـ (تشكيل مستقل) لا يقل عن الاربعين فردا منهم بعيدا عن الاطار التنسيقي مجموعا الذي اخذ فرصته".
واضاف انه "على المستقلين الالتحاق بالتحالف الاكبر ليشكلو حكومة مستقلة سنبلغهم ببعض تفاصيلها لاحقا، وسيصوت التحالف الاكبر على حكومتهم، بما فيها الكتلة الصدرية وبالتوافق مع سنة واكراد التحالف.. ولن يكون للتيار مشاركة في وزرائها"، مؤكدا "على ان يكون ذلك في مدة اقصاها خمسة عشر يوما.. وذلك للاسراع في انهاء معاناة الشعب".
واشار الصدر الى انه "كما واكرر دعوتي الى بعض من نحسن الظن بهم من الاطار التنسيقي للتحالف مع الكتلة الصدرية.. املا منهم تغليب المصالح الوطنية على المصالح الضيقة ليخرجوا من عنق الاجبار على الانسداد السياسي كما يعبرون".
انتهی/
رأیکم