- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وصف قال مساعد وزير الخارجية الايراني محادثاته مع إنريكي مورا ، مساعد منسق السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي ، بانها جادة وبناءة ، وكتب في تغريدة يقول "لقد اتفقنا على بدء المحادثات قبل نهاية نوفمبر ، وسيتم الإعلان عن الموعد المحدد الأسبوع المقبل".
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وغرد مساعد وزير الخارجية علي باقري كني ، الموجود في بروكسل لإجراء محادثات مع إنريكي مورا ، مساعد وزير خارجية الاتحاد الأوروبي ومنسق اللجنة المشتركة ، مساء اليوم (الأربعاء) بشأن محادثاته مع إنريكي مورا. : أجريت محادثة جادة وبناءة مع إنريكي مورا حول العناصر الأساسية للمفاوضات الناجحة.
وأضاف: "اتفقنا على بدء المفاوضات قبل نهاية نوفمبر". سيتم الإعلان عن الموعد المحدد الأسبوع المقبل.
جدير بالذكر أن وزير خارجيتنا حسين أمير عبد اللهيان صرح اليوم (الأربعاء) في مؤتمر صحفي في طهران حول المحادثات النووية:
بدأنا المحادثات النووية في طهران قبل أسبوعين ، وبدأت المحادثات بين السيد باقري ، مساعد وزير الخارجية ، والسيد إنريكي مورا ، واليوم السيد باقري في بروكسل لاستكمال تلك المحادثات. نحن نتحدث إلى إنريكي مورا ومنسق الاتحاد الأوروبي حول موعد دخولنا في مفاوضات جديدة مع مجموعة 4 + 1 ، وكيفية التفاوض وكيفية التركيز على القضايا التي في طليعتها وقبل كل شيء ، عودة جميع الأطراف دون تأخير وفي أسرع وقت ممكن الى التزاماتهم الكاملة في الاتفاق النووي ، وثانيًا ان عودتهم الى الاتفاق النووي لن تكون حدثًا مهمًا للغاية بالنسبة لنا في الجمهورية الإسلامية الايرانية .
انتهی/
رأیکم