- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اكد وزير الخارجية الافغاني محمد حنيف اتمر بان اجتماع طهران الاخير بين الحكومة الافغانية وطالبان عقد بالتشاور الكامل مع كابول وبحسن النوايا من جانب الدولة المضيفة ايران.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وفي مؤتمره الصحفي الذي عقده اليوم الخميس في ختام اجتماع مجموعة الاتصال بين منظمة شنغهاي للتعاون وافغانستان في العاصمة الطاجيكية قال اتمر ردا على سؤال لمراسل وكالة انباء "فارس" حول اجتماعات السلام الاخيرة حول افغانستان في الدوحة وطهران وموسكو وعشق آباد: في الاجتماعات التي عقدت في الدوحة وطهران وموسكو (الترويكا) حضرت الحكومة الافغانية وتدعم جميع الاجتماعات.
واضاف: الاجتماع الاخير الذي عقد في طهران بين الطرفين (الحكومة وطالبان) جرى بالتشاور الكامل مع الحكومة الافغانية وبحسن النوايا من جانب الدول المضيفة.
وتابع وزير خارجية افغانستان: للاسف ان طالبان ليست مستعدة من ناحية المضمون للتقدم بعملية السلام. للاسف اننا شهدنا هذا الامر ايضا في اجتماع الدوحة وكذلك في اجتماع موسكو.
واضاف: ان طالبان غير مستعدة لتنفيذ اتفاق وقعته هي نفسها واتخاذ خطوات لوقف العنف والوصول الى اتفاق سياسي. إننا لم نشهد اي التزام من جانب طالبان، لا في الدوحة ولا في طهران ولا في موسكو، ورغم ذلك فاننا ندعم هذه العملية ونرى بان ما عقد في الدوحة وطهران موسكو لم يكن من اجل السلام والاستقرار في افغانستان فقط بل من اجل المنطقة ايضا.
المصدر: فارس
رأیکم