- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال حاكم مصرف لبنان، رياض سلامة، اليوم الثلاثاء، إن "معظم البنوك اللبنانية امتثلت لشرط زيادة رأس المال"، دون ذكر المزيد من التفاصيل.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وأشار رياض سلامة لوكالة "رويترز" إلى أنه "سيكشف عن المزيد من التفاصيل عندما تنتهي اللجنة المصرفية من تقريرها".
وأدلى سلامة في وقت سابق بتصريحات مماثلة لصحيفة "ديلي ستار" البيروتية، لافتا إلى أن "غالبية البنوك استجابت لتعميم يطالبها بزيادة رأس المال".
تجدر الإشارة إلى أنه "طُلب من البنوك بموجب تعميم صدر العام الماضي زيادة رأسمالها بنسبة 20%، وحجم السيولة لدى بنوك المراسلة التي تتعامل معها إلى 3% من الودائع بالعملات الأجنبية، على أن يتم ذلك بحلول نهاية فبراير كحد أقصى، وطُلب من البنوك أن تحث كبار المودعين لديها على أن يعيد إلى البلاد ما بين 15% و30% من الأموال التي قاموا بتحويلها إلى الخارج في السنوات القليلة الماضية، بحسب "رويترز".
هذا ويقع القطاع المصرفي اللبناني في قلب الأزمة المالية التي تعصف بلبنان والتي تفجرت في أواخر عام 2019 حين جمدت البنوك إلى حد كبير ودائع العملاء بالدولار ومنعت التحويلات إلى الخارج منذ ذلك الحين.
وبدأت أزمة لبنان قبل جائحة COVID-19 وتسارعت بعد انفجار مرفأ بيروت في أغسطس من العام الماضي، ما أسفر عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وتخلف لبنان عن سداد ديونه العام الماضي، ما أدى إلى انهيار العملة الوطنية. وقال صندوق النقد الدولي في تقرير الأسبوع الماضي إن اقتصاد لبنان انكمش بنسبة 25% في 2020.
واشتد الخلاف بشأن تشكيل الحكومة الجديدة في الأشهر الأخيرة، ما أعاق إحياء محادثات التمويل مع صندوق النقد.
المصدر: "رويترز"
رأیکم