- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي، يوم الخميس، ضرورة الحفاظ على الاتفاق النووي، داعيا الى اعتماد الدبلوماسية القصوى بدلا من الضغط الاقصى ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وفي حديثه لوكالة اينترفاكس الروسية بعد وصوله الى موسكو، اكد جوزيب بوريل ضرورة بذل الجهود من اجل الحفاظ على الاتفاق النووي.
ودعا بوريل إلى تحريك الوضع بشأن الاتفاق النووي المبرم عام 2015، من سياسة الضغوط القصوى إلى سياسة الدبلوماسية القصوى.
وبشأن التعاون مع روسيا باعتبارها احد اعضاء الاتفاق النووي للحفاظ على هذا الاتفاق، قال بوريل: مرة اخرى يواجه الاتفاق النووي وضعا متأزما، وباعتباري منسقا للاتفاق النووي، سأبذل قصارى جهودي للحفاظ عليه، وفي هذا الاطار فإن روسيا تعتبر شريكا هاما. ونحن في اتصال مع جميع الاعضاء وكذلك الشركاء الاميركان، وبالطبع فإن المسار ليس سهلا.
وأشار الى رغبة ادارة بايدن للعودة الى الاتفاق النووي مع ايران، وقال: ان الادارة الجديدة في الولايات المتحدة اعلنت توجهها الجديد بوضوح، وان جميع اطراف الاتفاق النووي مستعدة للمشاركة.
وبشأن استعداد الدول الاوروبية الاعضاء في الاتفاق النووي لتنفيذ التزاماتها وفق الاتفاق، قال بوريل: ان الاتفاق النووي هو على اساس تنفيذ ايران للالتزامات النووية في مقابل إلغاء الحظر. وستكون الدول الاوروبية كذلك متمسكة بالتزاماتها تجاه الاتفاق النووي.
واعتبر مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي أن خروج واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني، وفرض عقوبات إضافية على طهران، شكلا أثرا سلبيا حال دون تطبيق الاتفاق وإبراز إمكاناته الحقيقية، ولا سيما في المجال الاقتصادي، مشيرا الى أن العودة إلى التنفيذ الكامل للاتفاق النووي الإيراني هي الهدف النهائي للاتحاد الأوروبي.
انتهی/
رأیکم