- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
تباحث وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف ونظيره الماليزي داتو هشام الدین حسین حول توطيد العلاقات التجارية وضرورة استخدام آلية المقايضة في التجارة ووضع اللمسات النهائية على اتفاق التجارة التفضيلية بين البلدين.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء - وخلال محادثات أجراها محمدجواد ظریف مع نظيره الماليزي داتو هشام الدین حسین عبر دائرة الفيديو المغلقة اليوم الاربعاء، تباحثا حول توطيد العلاقات بين البلدين وعدد من الشؤون الاقليمية والدولية والعالم الاسلامي.
واتفق الوزيران، خلال الاجتماع، على انعقاد لجنة التعاون المشتركة بهدف تنمية النشاطات التجارية بين البلدين.
وفي سياق آخر دعا ظريف نظيره الماليزي الى ايفاء بلاده دور فاعلا، باعتبارها عضوا ناشطا في منظمة التعاون الاسلامي، بهدف ايجاد حل للازمة في اليمن عبر السبل السياسية فقط.
وأكد ظريف على دعم طهران لأي مبادرة تقوم بها ماليزيا ترمي لارساء السلام ووضع نهاية للازمة اليمنية.
وأشاد بالموقف المبدأي والصحيح الذي تتبناه ماليزيا في دعم الشعب الفلسطيني المضطهد.
من جهته أكد داتو هشام الدین حسین على ثبات موقف بلاده حيال القضية الفلسطينية ومكانتها في قلب الشعب الماليزي.
المصدر: فارس
رأیکم