- قائد الثورة الاسلامية: يجب إصدار حكم الاعدام بحق نتنياهو
- قائد الثورة في منشور بالعبرية: يجب محاكمة جميع قادة العصابة الصهيونية الارهابية والاجرامية
- قالیباف: إطلاق أجهزة الطرد المركزي المتطورة رد على الاستغلال السياسي لمجلس المحافظين
- بقائي: زيارة عراقجي إلى البرتغال تأتي في إطار السياسة الخارجية الإیرانیة النشطة
- بوب وودورد... كاتب التدخل السريع الذي فشل في حماية بايدن
- وزير الدفاع الايراني يتوجه الى فنزويلا
- الرياض تستضيف الاجتماع الثاني للجنة الثلاثية المشتركة بين إيران والسعودية والصين
- القوات المسلحة اليمنية تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر
- عراقجي : الحظر الأوروبي ضد إيران يفضح سلوكهم المتضارب ومعاييرهم المزدوجة
- رئيس الوزراء العراقي : رسالة "إسرائيل" الى مجلس الأمن ذريعة للاعتداء على العراق
- عراقجي يؤكد عزم ايران على تعزيز التعاون الثنائي ومتعدد الاطراف مع روسيا
- متحدث الخارجية : غزة تحولت الى مقبرة للاطفال
- الرئيس بزشكيان : لا نرضى بان تتخلف إيران عن أي دولة أخرى
- وزير الخارجية : كنا ولا نزال وسنكون الى جانب الحكومة والشعب السوريين
دعا وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، كلا من الولايات المتحدة وحلف الناتو، إلى تعزيز دعمهما لتركيا في ظل تصعيد التوتر في منطقة إدلب شمال غرب سوريا.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء - وأفادت وزارة الدفاع التركية بأن أكار عقد، على هامش اجتماع الناتو في بروكسل، لقاءات مع عدد من نظرائه بينهم الأمريكي، مارك إسبر، وذلك قبل بدء المناقشات العامة التي من المتوقع أن تتطرق إلى موضوع إدلب.
وقالت الدفاع التركية، إن أكار أعرب لإسبر "عن ارتياحه لتصريحات المسؤولين الأمريكيين حول آخر التطورات في إدلب"، وشدد في هذا السياق على "أهمية تقديم الولايات المتحدة والناتو مساهمة ملموسة" في تسوية هذه القضية.
وتدخل معظم أراضي محافظة إدلب السورية إضافة إلى أجزاء من محافظات حمص واللاذقية وحلب، ضمن منطقة خفض التصعيد التي أقيمت في إطار عملية "أستانا" التفاوضية بين روسيا وتركيا وإيران.
وأدى تقدم الجيش السوري في إدلب، آخر معقل للمسلحين في البلاد بقيادة تنظيم "هيئة تحرير الشام" ("جبهة النصرة" سابقا)، إلى تصاعد كبير للتوتر مع تركيا، التي تتهم السلطات السورية بقيادة الرئيس، بشار الأسد، بشن هجمات مستمرة على المدنيين والعسكريين الأتراك في المنطقة، التي تحتضن قوات تركية واسعة تنتشر في 12 نقطة مراقبة ومواقع أخرى.
المصدر: RT
رأیکم