- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن عضو شعبة الإعلام الحربي المنذر الخرطوش، التابع للجيش الوطني الليبي، أن قوات الجيش الليبي تحرز تقدمات جديدة في عدة مناطق في العاصمة طرابلس، مشيرا إلى غنم أليات وأسلحة وخسائر كبيرة في صفوف مسلحي حكومة الوفاق .
طهران-وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء -وقال الخرطوش في تصريح خاص لوكالة "سبوتنيك"، إن "اللواء 73 مشاة يسجل تقدمات ممتازة مساء أمس الثلاثاء وتمركزات جديدة حسب أوامر غرفة عمليات المنطقة الغربية لعدة نقاط معلومة في منطقة لأصفاح"، مؤكدا على أن "المليشيات المسلحة التابعة لحكومة الوفاق حاولت استرجاع المراصد بهجوم مساء أمس الذي انتهى بالخسائر الكبيرة في صفوفهم وغنم آليات وأسلحة منهم".
وأضاف عضو شعبة الإعلام الحربي، أن "عربة الــ بي أم بي التي تعرضت إلى عطل وتسللت مجموعة مسلحة من المليشيات إليها بالأمس، قد استهدفت اليوم وتم إرجاع العربة لقوة اللواء 73 مشاة الكتيبة 298 دبابات"، مضيفا بأن "السرية م.د كورنت باللواء 73 مشاة تدمر مرصد لعدد يتجاوز 13 فرد في محيط مفترق الأصفاح".
وتابع "الاشتباكات قوية بمنطقة صلاح الدين وكانت محاولة للمليشيات المسلحة لاسترجاع المراصد التي فقدت لصالح القوات المسلحة في الـ 48 ساعة الأخيرة، ولكن الوحدات العسكرية القتالية كانت فالموعد ولم تتراجع خطوة واحدة".
وتعاني ليبيا، منذ توقيع اتفاق سياسي بمدينة الصخيرات المغربية في 2015، انقساما حادا في مؤسسات الدولة بين الشرق، الذي يديره البرلمان بدعم من الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر، والغرب الذي تتمركز فيه حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، والتي فشلت في الحصول على ثقة البرلمان.
وتتواصل منذ نيسان/أبريل الماضي معارك بين الجيش الوطني وقوات الوفاق بمحيط العاصمة طرابلس منذ أطلق حفتر عملية عسكرية لتحريرها ممن يصفهم بالإرهابيين، فيما ترى الوفاق في الحملة العسكرية اعتداء على الشرعية.
المصدر: روسیا الیوم
رأیکم