- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، اعتراف الحكومة بمستوطنة عشوائية في الضفة الغربية المحتلة
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين_نتنياهو، الأحد، اعتراف الحكومة بمستوطنة عشوائية في الضفة الغربية المحتلة، قبل يومين من الانتخابات العامة.
وقال إن الحكومة وافقت على "تحويل المستوطنة العشوائية ميفوت يريحو في غور الأردن مستوطنة رسمية".
وتعتبر جميع المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي، لكن إسرائيل تميز بين تلك التي وافقت عليها وتلك التي لم تحصل على موافقتها.
وتعهد نتنياهو، قبل أسبوع، ضمّ غور الأردن الذي يشكل ثلث مساحة الضفة الغربية في حال فوزه في الانتخابات.
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان: "أقرت الحكومة اقتراح رئيس الوزراء ببناء ميفوت يريحو".
وقال نتنياهو إنه يعتزم، في حال فوزه في الانتخابات، ضمّ غور الأردن والمنطقة الشمالية من البحر الميت، إضافة إلى ضمّ المستوطنات في جميع أنحاء الضفة الغربية بالتنسيق مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي من المتوقع أن يعلن، بعد الانتخابات، خطته المرتقبة لحل النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني.
وتهدد خطة نتنياهو بالقضاء على ما تبقى من الأمل لحل الدولتين.
وندد الفلسطينيون والاتحاد الاوروبي والأمم المتحدة بإعلان نتنياهو الأسبوع الماضي.
وقال نتنياهو إن تعهده لا يشمل مدناً فلسطينية، مثل أريحا.
ويخوض نتنياهو معركة صعبة لإعادة انتخابه، يواجه خلالها خصمه رئيس هيئة الأركان السابق بيني غانتس وتحالفه الوسطي أزرق أبيض.
وتعتبر أصوات اليمين القومي مفتاحا لحزبه الليكود.
المصدر: النهار
انتهي/
رأیکم