- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعلن رئيس حكومة جبل طارق "فابيان بيكاردو" ان ايران لم تنقض تعهداتها بشأن تسليم شحنة النفط في الناقلة "آدريان دريا" الى سوريا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-وقال بيكاردو ان الصور تشير الى افراغ الناقلة حمولتها في سوريا وهذا لا يعني ان ايران نقضت تعهداتها .
واضاف رئيس حكومة جبل طارق في تصريح صحفي ردا على احد وزرائه الذي قال ان الناقلة نقضت تعهداتها : نحن لم نأخذ من ايران تعهدا بعدم ذهاب الناقلة الى سوريا ولكننا اخذنا تعهدا بعدم تسليم النفط الى مؤسسة تخضع للحظر الاوروبي.
وكان السفير الايراني لدي لندن " حميد بعيدي نجاد " قد اعلن ان حمولة الناقلة قد تم بيعها في البحر الى شركة خاصة ، مؤكدا ان مالكها هو من يعين مكان تفريغها مبينا ان من حق ايران ان تبيع نفطها لمن تشاء .
وكانت وسائل الاعلام الاجنبية قد زعمت بان ايران تعهدت للمحكمة العليا في جبل طارق عند الافراج عن الناقلة "آدريان دريا" بعدم تسليم حمولة الناقلة التي تبلغ مليوني برميل من النفط الخام الى سوريا.
وفي الرابع من يوليو /تموز احتجزت قوات خاصة بريطانية الناقلة التي كانت تحمل اسم "غريس 1" للاشتباه في أنها كانت في طريقها إلى سوريا وانها تنتهك حظر الاتحاد الأوروبي، حيث اعتبرت الجمهورية الاسلامية هذه العملية بانها قرصنة بحرية ، وطالبت بالافراج الفوري عنها، وبعد قرابة 6 اسابيع قررت المحكمة العليا في جبل طارق الافراج عن الناقلة متجاهلة طلب واشنطن باحتجاز الناقلة.
المصدر: ارنا
انتهى/
رأیکم