- مستقبل بن غفير السياسي في مهب الريح
- وزير الصناعة الايراني يحضر اجتماع القمة للاتحاد الأوراسي في سان بطرسبرغ
- وزير الاقتصاد: مجموعة "دي8" تهدف للوصول الى تجارة قيمتها 500 مليار دولار
- عرض منجزات ايران الدفاعية، في معرض فيتنام الدفاعي 2024
- منتخب سيدات ايران في مركز الوصافة ببطولة آسيا للعبة "السكيت رول بول"
- عراقجي يزور مواقع تاريخية ودينية في القاهرة
- الصين جاهزة للاستثمار في بناء محطات الدوره التركيبة في خوزستان
- بزشكيان يدعو الدول الاسلامية للتقارب للوقوف بوجه جرائم الكيان الصهيوني
- وزير الخارجية يلتقي نظيره التركي لبحث تطورات سوريا وغزة والاعتداءات الصهيونية
- بزشكيان: تاسيس صندوق التنمية، خطوة مؤثرة لتحقق اهداف "دي8"
- سوريا.. سقوط نظام أم إسقاط دولة
- عائلات فلسطينية تشتكي الخارجية الأميركية بسبب دعمها الکیان الصهیوني
- تخت روانجي: ايران وبيلاروسيا عازمتان على مواصلة التعاون
- وزير التراث الثقافي: ايران كما الصين، اضطلعت بدور اساسي في تطورات الحضارات البشرية
- ايران وارمينيا تؤكدان على تطوير العلاقات الثقافية
ردا على أي إعتداء
اكد القائد العام للجيش الايراني اللواء عبد الرحيم موسوي أن القوات المسلحة للبلاد تتسم بقوة هجومية مدمرة ولن تعتمد الدفاع فقط.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-وقال اللواء موسوي، في كلمته خلال مراسم الاستعراض الصباحي للواء 25 من قوات الردع السريع الخاصة بالقوة البرية للجيش في تبريز/ شمال غرب/ اليوم الاحد، أن ايران لم ولن تكون البادئة بأي حرب الا أنها لاتعتمد الدفاع فقط.
واعتبر اللواء موسوي الظروف السائدة على صعيدي المنطقة والعالم تتطلب الجهوزية اكثر مما مضى.
واضاف: إن الاعداء اللدودين والمستكبرين والمصابين من ضربات الثورة يحيكون المؤامرات والمخططات الشيطانية وهو مايتطلب الجهوزية الوطنية والعسكرية والتي بامكانها إحباط دسائسهم.
ونوه الى إنه كلما كانت الجهوزية القتالية ذات مستوى رفيع فان القوة الدفاعية والهجومية بعد الدفاع الابتدائي ستزداد.
واكد القائد العام للجيش الايراني أن ايران لم ولن تكون البادئة بأي هجوم لكنها لاتعتمد الدفاع فقط، موضحاً: أن ايران ستعتمد الدفاع عند بدء هجوم الاعداء الا أن قوتها الهجومية وقدراتها على توجيه الضربات بعد بدء هجماتهم ستكون مدمرة وتبعث على ندمهم.
ونوه الى ان ايران دللت للعالم برمته اثناء مرحلة الدفاع المقدس (حرب السنوات الثمانية التي شنها النظام العراقي السابق في عقد الثمانينات) أنها صامدة على مبادئها حتى النهاية وتحظى اليوم بقدرات أكبر بكثير من ذلك الوقت في الدفاع عن مبادئها ولن تتخلى قيد أنملة عن الدفاع عن شعبها وارضها.
انتهی/
رأیکم