- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعتبر وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، الأربعاء، أن اللغة المستخدمة في خطاب أرسلته واشنطن إلى أنقرة بخصوص إبعادها عن برنامج مقاتلات "إف-35" لا تتناسب مع روح التحالف بين البلدين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وجاء في خطاب القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي، باتريك شاناهان، لنظيره التركي، أن تركيا ستحرم من برنامج "إف-35" إلا إذا غيرت أنقرة خططها وتخلت عن شراء منظومة دفاع صاروخي روسية من طراز "إس-400".
ونقلت وزارة الدفاع عن أكار قوله إن تركيا تُعد ردا على الرسالة وإنها سترسلها إلى الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة. وأضاف أنه سيهاتف شاناهان يوم غد الخميس.
ولم يستغرق تنفيذ واشنطن لتهديدها بوقف تدريب الطيارين الأتراك على مقاتلات إف- 35 الكثير من الوقت.
وتركيا والولايات المتحدة منضويتان في حلف شمال الأطلسي، وتعتبر تركيا الجناح الشرقي لهذا الحلف المتبقي من عهد الحرب الباردة.
وبعد أيام من إمهالها أنقرة حتى نهاية تموز المقبل للتخلي عن صفقة منظومة إس-400 الروسية، أعلن البنتاغون إيقاف تدريب الطيارين الأتراك في قاعدة جوية أمريكية بولاية أريزونا. ومواصلة العمل لإنهاء المشاركة التركية كليا في برنامج مقاتلات إف-35 ما لم تغير أنقرة سياستها.
المصدر: رويترز
رأیکم