- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال رئيس مؤسسة الغذاء والدواء إن إيران بحاجة إلي المساعدة في الوساطة المصرفية لشراء الأدوية، والتي نأمل أن تتمكن من استخدام البنوك البرازيلية في هذا الصدد.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - و التقي مهدي بيرصالحي، مع وفد من بنك بائوليستا في البرازيل، لمناقشة سبل تحسين العلاقات المصرفية الثنائية بين البلدين وتسهيل تحويل الأموال لشراء الأدوية والمعدات.
وصرح بيرصالحي انه في ظروف الحظر الجائر ضد إيران، و علي الرغم من أن الأدوية والمعدات الطبية غير مشمولة بالحظر، إلا أن هناك مشاكل في تحويل الأموال مقابل شراء الأدوية والمعدات.
وأضاف، أن البرازيل يمكن أن تساعدنا في مجال شراء الغذاء والمعدات الطبية، بالنظر إلي أنها واحدة من أسرع البلدان نمواً التي حققت تقدماً ملحوظاً في مجال الأدوية والمعدات الطبية.
وأعرب مساعد وزير الصحة في شؤون الغذاء والدواء عن رغبته في التعاون المشترك بين إيران والبرازيل في مجال الأدوية والمعدات الطبية، قائلاً: إن إيران بحاجة إلي مساعدة بنكية في مجال شراء الأدوية، والتي نأمل أن نتمكن من استخدام البنوك البرازيلية من أجل توفير الأدوية التي يتم شراؤها حتي من دول أخري، ويمكننا الحصول علي معاملات مالية من خلال البنوك البرازيلية.
انتهى/
رأیکم