- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت جماعة "انصار الله" الحوثيين، اليوم الأحد 21 أبريل / نيسان، إسقاط طائرة استطلاع تابعة لقوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقالت قناة "المسيرة" التابعة لجماعة "أنصار الله"، فجر اليوم، "إنه تم إسقاط طائرة استطلاعية لقوى العدوان في وادي آل أبو جبارة قبالة نجران".
وكانت قناة "المسيرة" الناطقة باسم "أنصار الله"، قالت — في وقت سابق — من صباح اليوم، إن القوة الصاروخيةالتابعة للجماعة أطلقت صاروخا باليستيا نوع "بدر F" على تجمعات للجيش اليمني في معسكر الاستقبال غرب الطوال قبالة جيزان.
ونقلت "المسيرة" عن مصدر في القوة الصاروخية، ان الصاروخ أصاب الهدف، مخلفاً قتلى وجرحى في صفوف الجيش اليمني.
ويقوم التحالف الذي تقوده السعودية، منذ 26 مارس / آذار 2015، بتنفيذ عمليات لدعم قوات الجيش الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لاستعادة مناطق سيطرت عليها جماعة "أنصار الله" في يناير/ كانون الثاني من العام ذاته.
وبفعل العمليات العسكرية المتواصلة، يعاني اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ قتل وجرح الآلاف بحسب الأمم المتحدة، كما يحتاج 22 مليون شخص، أي نحو 75 بالمئة من عدد السكان، إلى شكل من أشكال المساعدة والحماية الإنسانية، بما في ذلك 8.4 مليون شخص لا يعرفون من أين يحصلون على وجبتهم القادمة.
المصدر: وکالات
انتهی/
رأیکم