- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد وزير خارجية سلطنة عمان يوسف بن علوي، ان بلاده مع عودة سوريا الى الجامعة العربية وانها لم تقاطع دمشق بل ابقت على قناة اتصال معها.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال بن علوي في حديث تلفزيوني على هامش المنتدى الخامس للتعاون العربي الروسي والمنعقد في موسكو: "إن ما تحتاجه سوريا للعودة، هو قرار من الجامعة.. السلطنة لم تقاطع سوريا وأبقينا على قناة اتصال مع دمشق، وكذلك على سفارتي البلدين كل لدى الآخر، نحن مع الاتجاه الذي يدعو إلى عودة سوريا إلى دورها العربي لمصلحة العرب".
وبحسب "RT" قال بن علوي فيما يتعلق بالاوضاع في الشرق الاوسط : " أن عدم الاستقرار في دول الشرق الأوسط سببه عوامل داخلية وأخرى خارجية، وأنها منطقة تقاطعات دولية، ان "على الدول العربية أن تتصالح مع نفسها، ليكون في إمكانها بعد ذلك أن تتصالح مع المجتمع الدولي، وهو الأمر الذي يسعى إليه الجميع".
وأضاف، "نتطلع في الاجتماعات القادمة لجامعة الدول العربية، أن يتحقق شيء من هذا القبيل".
وشدد عميد الدبلوماسية العمانية، على أن الإجماع ليس ضروريا، وأن ما تحتاجه المنطقة هو "الفهم المشترك للقدرات العربية وتفاعلها مع المجتمع الدولي، وأن هذه هي القاعدة الأساسية للعمل المشترك".
وفي الشأن الجزائري، اعتبر وزير الخارجية العماني، أن الأمر في الجزائر "قضية داخلية"، وأن المسألة برمتها "ما زالت في مستوى القدرة الجزائرية، والقادة السياسيين للأحزاب.. هم قادرون على إدراك الآليات التي تحتاجها بلادهم لعبور هذه الأزمة".
انتهى/
رأیکم