- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعتبر رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الاتحاد (الشيوخ) الروسي، قسطنطين كوساتشوف، أن بإمكان روسيا القيام بوساطة بين الهند وباكستان لتسوية النزاع بين البلدين.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وكتب السيناتور على صفحته في فيسبوك، اليوم الأربعاء، في تعليقه على احتدام الأزمة بين نيودلهي وإسلام آباد: "لا شك لدي أن في مقدور روسيا، في حال ظهور حاجة إلى مساعدتنا، أن تقوم بالوساطة، سواء أكان ذلك ضمن الصيغة الثلاثية مباشرة، أو بدعمها جهودا سلمية في إطار مجلس الأمن الدولي".
وتابع أن روسيا مستعدة لبذل كل الجهود المطلوبة لتسوية جميع الخلافات بين الدولتين الآسويتين، وذلك بسبب عدم وجود أي مصلحة لها في فوز طرف على آخر. وأضاف: "لا يمكن أن يصبح فائزا في نزاع بين قوتين نوويتين سوى من يتبنى مبدأ: الأسوأ هو الأفضل"، موضحا أن الحديث يدور عن "أعداء الهند وباكستان معا".
وبحسب السيناتور فإن العالم يتابع بقلق شديد تصاعد التوتر على طول الخط الفاصل بين الهند وباكستان، اللتين تعتبرهما روسيا دولتين صديقتين لها.
واعتبر كوساتشوف أن تسلسل الأحداث التي سببت بالتصعيد الأخير لا يزال ينتظر تحليلا معمقا، لكن على الطرفين، في كافة الأحوال، التحلي بضبط النفس والامتناع عن أي تصعيد. وذكر السيناتور أن "التوقف في هذه الظروف لا يعني فقدان ماء الوجه، لا سيما أن ثمة قوة ثالثة، هي الجماعات الإرهابية، تسعى لجر البلدين بتعمد إلى دائرة النزاع".
المصدر: إنترفاكس
رأیکم