أمريكا تسلم كولومبيا الدفعة الأولى من المساعدات الإنسانية لفنزويلا

وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء

رمز الخبر: ۳۵۹۷۷
تأريخ النشر:  ۱۲:۲۴  - الأَحَد  ۱۰  ‫فبرایر‬  ۲۰۱۹ 
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية تسليم كولومبيا الدفعة ألأولى من المساعدات الإنسانية لفنزويلا.

أمريكا تسلم كولومبيا الدفعة الأولى من المساعدات الإنسانية لفنزويلاطهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في رسالة على تويتر: "تفخر الولايات المتحدة بإعلان وصول الدفعة الأولى من المساعدات الإنسانية للشعب الفنزويلي في كوكوتا بكولومبيا".

في وقت سابق، قام الجيش الفنزويلي بوضع حاجز أمني على جسر الحدود مع كولومبيا لمنع وصول المساعدات الإنسانية الدولية إلى البلاد.وأضافت "سنواصل العمل مع غوايدو وشركائنا لتقديم المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين في فنزويلا".

ومن الجدير بالذكر أن الأزمة السياسية في فنزويلا تفاقمت وتصاعدت حدة المظاهرات، وخاصة بعد إعلان رئيس البرلمان الفنزويلي المعارض، خوان غوايدو، نفسه رئيسا للبلاد لفترة انتقالية وإجراء انتخابات رئاسية جديدة، فيما سارعت الولايات المتحدة للاعتراف به مطالبة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، بعدم استخدام العنف ضد المعارضة، ومن جانبه أعلن مادورو أنه هو الرئيس الشرعي للبلاد، واصفا رئيس البرلمان والمعارضة "بدمية في يد الولايات المتحدة.

وأيدت كل من روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى قبل أيام اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.

وعقب ذلك، أعلن الرئيس المنتخب نيكولاس مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، متهما إياها بتدبير محاولة انقلاب ضده.

في وقت سابق، قام الجيش الفنزويلي بوضع حاجز أمني على جسر الحدود مع كولومبيا لمنع وصول المساعدات الإنسانية الدولية إلى البلاد.وأضافت "سنواصل العمل مع غوايدو وشركائنا لتقديم المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين في فنزويلا".

ومن الجدير بالذكر أن الأزمة السياسية في فنزويلا تفاقمت وتصاعدت حدة المظاهرات، وخاصة بعد إعلان رئيس البرلمان الفنزويلي المعارض، خوان غوايدو، نفسه رئيسا للبلاد لفترة انتقالية وإجراء انتخابات رئاسية جديدة، فيما سارعت الولايات المتحدة للاعتراف به مطالبة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، بعدم استخدام العنف ضد المعارضة، ومن جانبه أعلن مادورو أنه هو الرئيس الشرعي للبلاد، واصفا رئيس البرلمان والمعارضة "بدمية في يد الولايات المتحدة.

وأيدت كل من روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى قبل أيام اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.

وعقب ذلك، أعلن الرئيس المنتخب نيكولاس مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، متهما إياها بتدبير محاولة انقلاب ضده.

المصدر: سبوتنیک
 
انتهی/
 
رأیکم