- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن الأردن، الثلاثاء، رفع مستوى تمثيله الدبلوماسي في سوريا إلى درجة قائم بالأعمال بالإنابة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - ونقلت الخارجية الأردنية عن متحدثها، السفير سفيان القضاة، قوله في بيان "تقرر تعيين دبلوماسي أردني برتبة مستشار كقائم بالأعمال بالإنابة في السفارة الأردنية في دمشق"، دون ذكر اسمه.
ويأتي القرار الأردني في سياق خطوات عربية متصاعدة للتطبيع مع نظام بشار الأسد بدأت خلال كانون الأول 2018، بينها زيارة أجراها الرئيس السوداني عمر البشير إلى دمشق، وإعلان الإمارات والبحرين عودة العمل في سفارتيهما لدى العاصمة السورية.
وأضاف القضاة أن "القرار يأتي منسجما مع الموقف الأردني منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011 بالإبقاء على السفارة الأردنية في دمشق مفتوحة".
وأشار أن "الأردن دفع ومنذ بداية الأزمة السورية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة يقبله السوريون ويحفظ وحدة سوريا ويعيد أمنها واستقرارها ويتيح الظروف التي تسمح بالعودة الطوعية للاجئين".
وقبل هذا القرار كانت السفارة الأردنية بدمشق مفتوحة، لكن لا يوجد بها سوى موظفين إداريين فقط.
وشهدت علاقات البلدين، خلال فترة الأزمة "المستمرة" بسوريا، حالة من الجفاء السياسي، ظهرت معالمه واضحة بعد طرد المملكة لسفير النظام السوري لديها، في أيار 2014.
ولكن العلاقات بدأت بالعودة تدريجيا، بعد قرار عمان ودمشق فتح المعبر الحدودي بينهما في تشرين أول الماضي.
المصدر: السومریة نیوز
رأیکم