- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قام وزير الخارجية محمد جواد ظريف بالرّد على تصريحات الرئيس الامريكي دونالد ترامب التدخلية حول العلاقات بين ايران والاكراد في العراق وسوريا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وفي تصريح لشبكة 'روفداف' علي هامش زيارته الاخيرة الى اربيل، تطرق ظريف الى تصريحات ترامب الاخيرة حول بيع النفط من جانب الأكراد الى ايران؛ مؤكدا : نحن والشعب الكردي كنّا الى جانب بعضنا البعض منذ آلاف السنين وسنواصل هذا التلاحم رغم تغيّر الحكومات.
واكد وزير الخارجية الايراني اهمية الوحدة بين الشعب العراقي والسيادة الوطنية في هذا البلد؛ مصرحا ان الجمهورية الاسلامية الايرانية تبذل على الدوام جهدها من اجل تعزيز علاقاتها بشتى المجالات السياسية والاقتصادية مع بغداد واربيل.
ولفت الى ان زيارته الحالية للعراق تأتي في سياق تنمية العلاقات مع هذا البلد؛ واصفا مباحثاته مع المسؤولين في بغداد ومنطقة كردستان العراق بانها ايجابية.
وقال ظريف : ان نيجرفان بارزاني ومسعود بارزاني اصدقاء مقرّبون ونتمنى لهما التوفيق.
وفي الختام اعرب وزير الخارجية الايراني عن امله بأن يتم عبر تشكيل حكومة موحدة في منطقة كردستان العراق، اتاحة مزيد من فرص التعاون بين اربيل وبغداد من جانب، وبين طهران ومنطقة كردستان من الجانب الآخر.
المصدر: فارس
رأیکم