- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
واصل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تغريداته بشأن قضيته الأكبر هذه الأيام، وهى الخلاف بشأن ميزانية الجدار الحدودى مع المكسيك،
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - واصل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تغريداته بشأن قضيته الأكبر هذه الأيام، وهى الخلاف بشأن ميزانية الجدار الحدودى مع المكسيك، والذى على أثره تواجه بعض الإدارات الاتحادية فى الولايات المتحدة إغلاقا منذ أكثر من أسبوعين.
وغرد ترامب على حسابه بموقع تويتر، اليوم الخميس، قائلا "للأسف ، لا يمكن أن يكون هناك أمن حدودى حقيقى بدون الجدار!". ويستهدف الرئيس الأمريكى فى تغريدته أقتراح الديمقراطيين فى الكونجرس، الذى تم تسريبه لوسائل الإعلام، المقرر طرحه فى جلسة اليوم.
ويستعد الأعضاء الديمقراطيون فى مجلس النواب الأمريكى، لطرح اقتراح لإعادة فتح الحكومة الفيدرالية التى تواجه إغلاق جزئى، بسبب خلاف حول حجم تمويل الجدار الحدودى مع المكسيك. وينطوى الاقتراح على إعادة تشغيل الإدارات الفيدرالية المتوقفة من خلال قطع تمويل مشاريع قوانين إنفاق أخرى تتعلق بوزارة الأمن الداخلى وأمن الحدود والتى تحظى بدعم من الحزبين، فى مناورة تهدف إلى إجبار ترامب على التفاوض أو تحمل لوم الإغلاق المطول.
خطة الديمقراطيين، التى ستطرح للتصويت، اليوم الخميس، عندما يتولون السيطرة رسميا على مجلس النواب إذ استطاعوا استعادة الأغلبية فى انتخابات نوفمبر الماضى، تتكون من مشروعين. الأول يتضمن ستة تدابير للإنفاق والتى من شأنها أن تمول بالكامل وكالات مثل وزارة الداخلية ودائرة الإيرادات الداخلية حتى نهاية السنة المالية فى سبتمبر.
أما المشروع الثانى، فينص على مد تمويل الأمن الداخلى بالمستويات الحالية حتى 8 فبراير، بما فى ذلك 1.3 مليار دولار لأمن الحدود، لكن بدون تمويل للجدار الحدودى لترامب. ومن خلال تقسيم مشروع قانون ميزانية الأمن الداخلى، يفتح الديمقراطيون الباب لشهر من المفاوضات.
المصدر: الیوم السابع
انتهی/
رأیکم