- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت السعودية، مساء الجمعة، تلقيها 258 توصية أممية حول أوضاع حقوق الإنسان في المملكة، بينها "إجراء تحقيق شفاف" تجاه قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - ووفق وكالة الأنباء الرسمية بالسعودية (واس)، "أعلن مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، الجمعة، اعتماد تقرير المملكة الثالث لآلية الاستعراض الدوري الشامل لحالة حقوق الإنسان".
وقال رئيس وفد المملكة بالمجلس الأممي لحقوق الإنسان، بندر العيبان، إن "السعودية تلقت 258 توصية في موضوعات حقوق الإنسان".
وأوضح أن التوصيات الواردة تضمنت "إجراء تحقيق نزيه وشفاف تجاه قضية المواطن جمال خاشقجي"، مشيرًا أن ذلك "يتماشى" مع توجيهات الملك سلمان بن عبد العزيز، "بإجراء تحقيق شاملٍ وشفافٍ ومحاسبة كل من تورط في هذا الأمر".
وتابع: "سيتم مراجعة الإجراءات لمنع حدوث مثل هذا الحدث المؤسف والمؤلم في المستقبل، إضافة إلى التحقيقات الجارية في المملكة حول هذا الموضوع".
وأكد أن الرياض "تنظر إلى هذه التوصيات بإيجابية، واهتمام بالغ، وستحظى بالدراسة في المملكة، في إطار لجان وفرق عمل متخصصة تضم الجهات الحكومية وغير الحكومية، وبالشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني".
وقتل خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول مطلع تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، واعترفت الرياض لاحقًا بتورط أشخاص من دوائر الحكم في الجريمة، دون الكشف عن مصير الجثة أو تسليم المتهمين للمثول أمام القضاء التركي.
انتهی/
رأیکم