- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
نفذ شباب "ضد التطبيع" وقفة احتجاجيّة أمام سفارة سلطنة عمان في بيروت - الرملة البيضاء".
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وألقى كلمة الاعتصام محمد متيرك. وأكد أنه "أكثر من سبعين سنة مضت على نكبة شعبنا الفلسطيني بقيام كيان الاحتلال على أرض فلسطين، ولا تزال المأساة مستمرة: آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من الجرحى سقطوا دفاعًا عن فلسطين، فضلًا عن تهجير مئات الآلاف والاستيلاء على مزيد من أرضها. وفي هذه العقود السبعة لم ينل شعب فلسطين سوى الخيانة من ملوك ورؤساء عرب تربّعوا على عرش بلدان تملك من المقدرات العسكرية والمالية ما يمكّنها من محو الكيان الغاصب من الوجود وإزالة حدود مصطنعة رسمتها أيدي الانتداب البريطاني - الفرنسي على خارطة الوطن الواحد، وأكملت الولايات المتحدة الأميركية المهمة بدعم كيان العدوّ بالقوة والمال والسياسة".
وأشار الى انه "قد لا يستغرب البعض -ونحن منهم- عمالة هؤلاء الحكام، ولا وقاحتهم لدرجة إعلان علاقاتهم مع العدوّ ومفاخرتهم بها، وبيع فلسطين بذريعة العمل من أجل السلام، فهم خانوا فلسطين منذ أن ارتضوا بكيان غاصب جثم على صدر المنطقة برمتها، وقبلوا، بذريعة العمل من أجل السلام، أن يبادلوا دم الشهداء بحفنة من المال لقاء "التطبيع" مع العدوّ"، لافتاً الى "اننا لم نُفاجأ باستقبال سلطان عمان رئيسَ حكومة العدوّ الذي زاره برفقة رئيس الموساد؛ وهو من سبق أن استقبل سواهما من مجرمين تقطر من أيديهم دماء الشعب الفلسطيني. وليس غريبًا أن تهب الممالك العربية مئات مليارات الدولارات للولايات المتحدة كانت كافية لتحرير فلسطين وكامل الأراضي المحتلّة، ولإعمار الدول العربيّة كلها، ولكن الغريب أن يظلّ الكثيرون على ولائهم لمن يتحالف مع عدوّهم ضدّ حقهم في الحياة والحرية".
المصدر: النشرة
رأیکم