- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يشعر بثقة تجاه زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، رغم كل الاتهامات الموجهة إلى الأخير بخصوص حكمه للبلاد.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "سي بي إس" في إطار برنامج "60 دقيقة" وبثت مقتطفات منها اليوم الأحد: "إنني أثق به (كيم)، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع أن أخطأ".
وأضاف: "حتى لو لم أثق به، لما قلت ذلك لكم على أي حال. ألم يكن من الطائش إخبارك بذلك هنا في برنامج 60 دقيقة"؟
وحينما ذكرت مقدمة البرنامج ترامب بالاتهامات التي كثيرا ما توجه لزعيم كوريا الشمالية، ومن بينها اتهامات بالقمع وقتل الناس واستخدام العمل القسري، شدد ترامب على أن كل ذلك لا ينفي الفوائد التي تمنحها إقامة اتصال بين واشنطن وبيونغ يانغ، مشيرا إلى أن كوريا الشمالية لم تعد تلجأ إلى لغة التهديد تجاه الولايات المتحدة.
وقال: "أعرف كل هذه الأشياء، لست طفلا. فليكن الأمر كذلك، ولديّ علاقة جيدة معه.. إذا استذكرنا تلك التهديدات الرهيبة التي وجهت سابقا، والآن لا توجد أي تهديدات".
وأكد الرئيس الأمريكي رغبته في لقاء الزعيم الكوري الشمالي مجددا بعد انتهاء انتخابات الكونغرس المزمعة في نوفمبر المقبل.
وتعيش العلاقات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية دفأ بعد أول لقاء قمة بين ترامب وكيم عقد في الـ12 من يونيو الماضي، ووقع الطرفان في ختامه على وثيقة إعلان نوايا، وأعلنت بيونغ يانغ عن استعدادها للتخلي عن سلاحها النووي بالكامل، والتزمت واشنطن في المقابل بتقديم ضمانات أمنية لبيونغ يانغ.
انتهی/
رأیکم