- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكدت وزارة الدفاع في الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم السبت، ان قوة ايران الردعية هي ثمرة التجارب القيمة التي اكتسبتها خلال 8 سنوات من الدفاع المقدس (الحرب التي فرضها صدام على ايران من 1980 الى 1988).
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وفي بيانها بمناسبة اسبوع الدفاع المقدس، الذكرى السنوية للحرب المفروضة، قالت وزارة الدفاع الايرانية: ان الـ22 من ايلول/سبتمبر 1980، ورغم انه كان بداية للهجوم الوحشي الذي شنه نظام البعث الصدامي بالوكالة للقضاء على الثورة والنظام الاسلامي، الا ان هذا اليوم في تاريخ بلادنا كان نقطة ازدهار وتألق للعزيمة والإرادة الوطنية والشاملة للشعب ومقاومته وصموده امام المؤامرات الخبيثة لنظام الاستكبار العالمي.
وأضاف البيان: ان الدفاع الباسل لابناء الشعب من الجيش والحرس والتعبئة وكوادر جهاد البناء، ومن خلال تمسكهم بوحدة الكلمة واتباعهم لتوجيهات الامام الراحل (رض)، فرض الهزيمة على جنود الشيطان والاستكبار العالمي، واستعرض عزة ايران الاسلامية واستقلاليتها على الصعيد العالمي.
وأردفت الوزارة في بيانها: ان قوة الجمهورية الاسلامية الايرانية الردعية وتحولها الى قوة اقليمية لها وزنها، هو من ثمار التجارب القيمة للسنوات الثماني للدفاع المقدس، وذلك من خلال تجسيد الفكر والروح التعبوية والثقة بالذات والاعتماد على العلم والإرادة الوطنية في إطار تعزيز الصناعات الدفاعية المحلية ورفع مستوى هذه الصناعات وصولا الى تصميم وتصنيع مختلف المنظومات والمعدات الدفاعية في مختلف المجالات البرية والجوية والصناعات الالكترونية والبحرية والصاروخية الامر الذي ساهم في تجاوز الحظر الغاشم وفتح قمم التطور والاقتدار.
المصدر: فارس
رأیکم