- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
تباحث وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف هاتفيا مع نظيره التركي مولود جاويش اوغلو حول اتفاق ادلب، واتفقا على متابعة تفاصيل الاتفاق في الاجتماع الثلاثي بين وزراء خارجية ايران وروسيا وتركيا في نيويورك الاسبوع القادم .
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وفي هذا الاتصال الهاتفي تبادل الجانبان وجهات النظر حول تفاصيل اتفاق ادلب الذي جاء عقب المحادثات التي جرت في انقرة وطهران وسوتشي.
كما اتفق الطرفان على متابعة تفاصيل الاتفاق في الاجتماع الثلاثي المرتقب في نيويورك بين وزراء خارجية ايران وروسيا وتركيا على هامش اجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك.
وقد رحب المتحدث باسم الخارجية الايرانية بهرام قاسمي باتفاق سوتشي بين روسيا وتركيا حول ادلب السورية والذي جاء بعد اجتماع القمة الثلاثي في طهران بين ايران وروسيا وتركيا.
وافاد مركز الدبلوماسية العامة والاعلامية بوزارة الخارجية الايرانية ان قاسمي قال في تصريح له اليوم الثلاثاء، ان اجتماع القمة بين ايران وروسيا وتركيا والاتفاق الحاصل فيه حول كيفية حل وتسوية قضية ادلب في سوريا يشكل خطوة مهمة واساسية في القضاء على بقايا الارهابيين في سوريا والتي بامكانها المساعدة بمسيرة ارساء السلام في سوريا وانهاء حياة الجماعات الارهابية في هذا البلد عبر تقديم الدعم اللازم لحل وتسوية القضايا السورية والاخذ بنظر الاعتبار جميع النواحي الانسانية.
واضاف المتحدث، ان وقف اي عنف ونزيف للدماء مع تطهير المنطقة من اي ارهاب، يعد من الاركان الاكثر اساسية ومبدئية في السياسة الخارجية للجمهورية الاسلامية الايرانية.
وفي الختام، اعرب قاسمي عن امله بان تؤدي نتائج اجتماع سوتشي، في اطار المسيرة الايجابية والناجحة لعملية آستانا واستمرارا لاجتماع طهران والجهود الدبلوماسية للجمهورية الاسلامية الايرانية، دورا مؤثرا في الاسراع بحل ومعالجة مصائب الشعب السوري وتطهير سوريا من وجود الجماعات الداعية للعنف، في ظل التزام بالنواحي الانسانية.
المصدر: فارس
رأیکم