- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعتبر مدير مكتب منظمة تنمية التجارة الإيرانية، أن مشاركة بلاده في المعرض السوري الرابع لإعادة الإعمار، ستوفر الأرضية اللازمة لانخراط الشركات الإيرانية في إعادة إعمار سوريا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال المدير العام للمكتب العربي الإفريقي في المنظمة فرزاد بيلتن، إن سوريا تعتبر شريكا اقتصاديا استراتيجيا لإيران، وتخطط منظمة تنمية التجارة لإيجاد أرضية لمشاركة الشركات الإيرانية في إعادة بناء البنية التحتية الاقتصادية والصناعية السورية.
و وفقا لما افادت وكالة الجمهورية الاسلامية للانباء أضاف أن حضور الشركات الإيرانية في معرض إعادة الإعمار، الذي سيقام في دمشق في الفترة من 2 إلى 6 أكتوبر المقبل، يمثل فرصة جيدة لإظهار قدرات بلاده في مجال الخدمات التقنية والهندسية، كما سيسمح بتحديد الاحتياجات الفعلية لسوريا في مختلف الخدمات الصناعية والهندسية.
وأشار المسؤول الإيراني إلى أن صادرات بلاده إلى سوريا آخذة في الازدياد في السنوات الأخيرة، موضحا أن سلع التصدير الرئيسية تشمل المواد الكيميائية والمكملات الصيدلانية ومواد البناء.
وبلغ حجم التجارة بين إيران وسوريا في السنوات التي سبقت صعود تنظيم "داعش" حوالي 545 مليون دولار، لكنه انخفض بعد ذلك وانحدر حتى العام الماضي إلى 185 مليون دولار.
انتهی/
رأیکم